وكنت أنا..
طائر جميل.. له جناحان.. ليست كالأجنحة الأخرى..
فتارةً ممشوقتان كجناحي نسر..
وأخرى مضموران.. ربما كجناحي عصفور صغير
دفعه الهواء إلى أعالي السماء..
وكنتُ..
كرجلٍ كبير جمعته آلام السنين..
برزت تجاعيده.. أصبح كهلاً..
بعد أن كان الوجه نضراً كما أوراق الشجر في ربيعها..
وكنت.. وكنت..
فربما تبعثرت الأشياء وامتزجت دون أن أميزها..
فكنتِ أنتِ ذاك الكون.. وذاك الحنين..
لوحة منقوشة بحبرالإخلاص في عمق الذاكرة..
وكنتِ أنتِ أبجدية لغتي.. وقصائدي
أنشودةً أرددها كل مساء..
اشرقتي شمسكِ علي اراضي غرااااااااام
عزفتي بثماله علي انغام الابداع
حلقتي بنا في السماء الرومانسيه
فحين تلقي لنا براعاتك
يشع بريق … وتطير العصافير…وتشرق السمش
ويبتدي يوماً جديداً بحايتنا
ولانقول سوي اللــه لايحرمنا منكِ
وينير لكٍ دربكِ بالعطاء
؛؛ تحيـــــــاتي ؛؛ وتقـــــــــديري ؛؛
؛؛ ضلمــــــ حبيبي ــــتني ؛؛
حروف رائعه
متدفقه بكل احاسيس ومشاعر
خطتها اناملك باتقان وتميز
فلاحرمنا تواجدك
غايه
فابدعتي تسلم لنا اناملك الذهيبة
على هالكلمات الرائعة والاحساسي
الرائعة التي تحملينها في طيات كتاباتك
الله يعطيك الف عافية واتمنى لك المزيد من الابداع
مع تحياتي لك