
بيني وبينكَ شيءٌ ما
يربطني ..
إليكَ شيءٌ ..ما..!!
عجيب في تداعيهِ
لأنكَ ..
مرة عريتَ ثوب الزيف في جسدك
وألقيت القناع عن الندوب السود والفجوات
وكشفت القروح وعورة السوءات..!
وقلتَ:..
إليكِ ..هاأنا
فانظري…
أرتاحُ أن أُعرى أمامكِ
فانظري جُرحي..!
ورغم الجرح والآلام
تدانينا ..
ولو في لحظةٍ عبرت..
رباط الصدق وحدَ بيننا
أعطى ..كنوز أمومتي
والطيبة السمحاء..والغفران
وددت لو..
احتضنت جراحك الشوهاء
لو رطبتها ..
داويتها..
بالفهم والتحنان
ولكن ..ظل الخوف في صدرك
وظل هناك ركن ..
ركن في خفايا القلب تخفيه
تداريه
وتخشى لو وضعت يدي عليه
وعاد الزيف..
عاد .. يُلقي ظله ..بشعاً
بغير ضرورة عرضت رواسب عادةٍ رسخت
فباعد بيننا وألقى
ظلال الموت والهجران
وبدلت كنوز الحب في صدري
ببئرٍ مرةٍ في خافقي
ولكني ..
وقد أرخى الزمان حباله
سكنت عواصفه الهوجاء
وارتخى ألمي
أظل أراكَ..
يربطني إليكَ
إليكَ.. شيء ما
عجيب في تداعيه
لأنك مرة عريت ثوب الزيف عن جسدك
وألقيت القناع عن الندوب السود
والفجوات
بقلمي
جمانه الذهبي
الذهبيه الرائعه
وسطور تُجسد معنى الجمال والروعه
غاليتى
سعدتُ للغايه
لكونى بين هذه الحروف الراقيه
تقبلى تواجدى
ومحبتى
يعطيك الف عافيه على هذا الطرح
تحاياي
كأني أرى تباشير شاعرة جميلة تملأ المكان
لغة راقية
وتصوير جميل
وجرس موسيقي مناسب للحدث
سعيد أنا بقراءة نص كهذا
تمنياتي لك بالتوفيق والسعادة
جمانة ..
إنها ندوب الروح ..
يحفرها الزمن ..
وترويها الذكريات ..
إنها تجلس على نواصي العروق ..
نقرأها كل مساء ..
حين تتفتح الجروح ..
بصمت …
للغالية ..
أحلى تحياتي ..
وكل ودي …
واجمل شئ في الخاطر ان يصل الأحساس للقارئ وهذا ما حصل هاهنا في خاطرة تحمل عنوان الأبداع
لاحرمنا الله ابداعك
الذهبيه الرائعه
وسطور تُجسد معنى الجمال والروعه غاليتى سعدتُ للغايه لكونى بين هذه الحروف الراقيه تقبلى تواجدى ومحبتى |
اسعدني مرورك غاليتي
تقبلي تحيتي
جمانه الذهبي
اشكك لمرورك
لك تحيتي
جمانه الذهبي
سيدتي جمانه
ما اجملها من ندوب
ما اروعها من فجوات
وتلك القطرات …
قطرات ندى … من غيمات احساسك
سيدتي …
كم هو جميل النقاء
وكم هو اجمل الصفاء
وكم هو رائع الخوف من …. ترطيب الجروح
بالتفاهم … والتحنان
انتي سيدتي
رائعه … وحرفك اروع
واحساسك … لايقارن
تحياتي
وكل عام وانتي بخير
مغترب في عذاب
اسعدتينا بود الكلام
اهلا بك من زمان ما وجدناك وينك
ريناد