فاستمرت رينا د على هذه شخصيه وحتى بعد دخلوها المدرسة ألا أن دخلت ثانوية فتغيير طبعها فصارت تتميز بالمرح وأنها اجتماعيه فكل يوم لها في ثانوية وهي تشعر فيه بسعادة الى ذاك اليوم التي سمعت بخبر زواجه صديقتها المقربة التي كان الخبر لها بمثابة صاعقه لها فهي تحبها كثيرا فقد كان زواج فكره فقط للمزاح وكانت سارة ترفض أن تداعبها ريناد بفكرة زواج وحتى لا تقبل بان تذكر لها أن شخصا ما قد تزوج بعمرهما فكيف بعد هذه تستطيع ريناد تقبل الفكرة وسوف احكي لكم كيف كان موقف ريناد :
ريناد كان لها أخت من أبيها وبينها سنه واحده وأختها اكبر منها فهي كانت ترى أبوها قد أذنب بحق أمها عندما تزوج عليها لاكنا مها كانت لا تظهر لرينا ولا لأبناها أي شي فهي كانت تتحمل كل شي ولا تري أبنائها دمعتها ولا تريد أن يدخلوا في مشاكلها الخاصة فهيا راضيه بما كتب الله لها لأكن ريناد عندما كانت اصغر سنا لم تكن تستوعب هذه الأمر وكانت تلعب مع أختها وهي تعلم أنها أختها من أبيها بس كانت ترى أنها لا تستطيع أن تغيير شيئا فهذه أبوها وهذه أمها لأكن عندما كبرت فهي لا تتقبل الفكرة فصارت عندما تأتي أختها لتزورهم كانت لا تخرج أليها لأكن في مرة ضغطت على مشاعرها وصارت تضحك وتتحدث معها ألا أن رأت أنها تعامل أمها بتعالي رغم حنان أم ريناد المعروفة فقد كانت تنظف لها ملابسها وتطبخ لها وتعاملها مثل أبنائها لأكن لن تقابل هذه المعاملة بحسان وكانت عندما تراها مع أبيها تنظر أليهم نظرات تغضب ريناد فكانت تلك أخر معامله بين ريناد وأختها وفي يوم أتت الى بيتهم ولن ترضى ريناد مقابلتها رغم بنات عمها حاولوا بان يحننوا قلب ريناد عليها لأكن عندما تتذكر ريناد نظرات أختها لامها وأباها تشتد غيرة ريناد على أمها فخرجت ريناد من البيت لكي تهدأ أعصابها لأكن لا تعرف أين تذهب فاتصلت الى صديقتها التي فاجئتها وقالت لها ريناد أمي تريد أن تحدثك فاستعجبت ريناد من ذالك فتحدث معها وقالت لها :
كيف حالك يا خاله أتمنى أن تكوني بخير فقالت أم سارة : نعم يا ابنتي ألا تباركي لصديقتك فقدم تقدم لها رجلا محترم وانه من أقربائنا فقالت ريناد : ومتى صار ذالك فقالت بهذه الأسبوع .
فأخذت سارة سماعة الهاتف وقالت لها ريناد مبارك عليك ولم تخبرها بأنها لا تستطيع تقبل الموضوع فعادت الى البيت وهي حزينة وسعيدة بنفس الوقت .
وفي ظرف شهرين تزوجت سارة وقد أدمعت ريناد لأنها قد أحست بأنها لن تستطيع أن ترى سارة مثلما كانت وهذه حقا ما حصل فا سارة خرجت من ثانوية واعتزلت حياتها فقط لزوجها وأهله وتركت ريناد وصديقاتها ولأكن ريناد كانت تتصل لأهل سارة للاطمئنان عليها ألا أن ريناد تعبت من كثرة سؤاله على سارة وسارة لا تعمل أي مبارده على ذالك .
فعاشت ريناد رغم أنها لديها الكثير من الأصدقاء ألا أنها كانت تشعر با لوحده وكانت عندما تتقرب من زميله لها يصير ما يزعجها وتتركها ألا أن أدركت أن صداقه لا يستطيع المرء أن يبحث عنها فأنها تأتي له هي .
ألا ذاك اليوم وكانت في أخر سنه لها في ثانوية فقد جمعتها المواقف بصديقه قديمه ولأكن جعلتها مقربه لها أكثر فحبتها وسوف احكي لكم ماذا حصل لهما لأكن في البداية أحب أخبركم بسمها أنها سلوى التي أحبتها ريناد كثيرا وكانت معها في كل مغامراتها
ريناد كان لها أخت من أبيها وبينها سنه واحده وأختها اكبر منها فهي كانت ترى أبوها قد أذنب بحق أمها عندما تزوج عليها لاكنا مها كانت لا تظهر لرينا ولا لأبناها أي شي فهي كانت تتحمل كل شي ولا تري أبنائها دمعتها ولا تريد أن يدخلوا في مشاكلها الخاصة فهيا راضيه بما كتب الله لها لأكن ريناد عندما كانت اصغر سنا لم تكن تستوعب هذه الأمر وكانت تلعب مع أختها وهي تعلم أنها أختها من أبيها بس كانت ترى أنها لا تستطيع أن تغيير شيئا فهذه أبوها وهذه أمها لأكن عندما كبرت فهي لا تتقبل الفكرة فصارت عندما تأتي أختها لتزورهم كانت لا تخرج أليها لأكن في مرة ضغطت على مشاعرها وصارت تضحك وتتحدث معها ألا أن رأت أنها تعامل أمها بتعالي رغم حنان أم ريناد المعروفة فقد كانت تنظف لها ملابسها وتطبخ لها وتعاملها مثل أبنائها لأكن لن تقابل هذه المعاملة بحسان وكانت عندما تراها مع أبيها تنظر أليهم نظرات تغضب ريناد فكانت تلك أخر معامله بين ريناد وأختها وفي يوم أتت الى بيتهم ولن ترضى ريناد مقابلتها رغم بنات عمها حاولوا بان يحننوا قلب ريناد عليها لأكن عندما تتذكر ريناد نظرات أختها لامها وأباها تشتد غيرة ريناد على أمها فخرجت ريناد من البيت لكي تهدأ أعصابها لأكن لا تعرف أين تذهب فاتصلت الى صديقتها التي فاجئتها وقالت لها ريناد أمي تريد أن تحدثك فاستعجبت ريناد من ذالك فتحدث معها وقالت لها :
كيف حالك يا خاله أتمنى أن تكوني بخير فقالت أم سارة : نعم يا ابنتي ألا تباركي لصديقتك فقدم تقدم لها رجلا محترم وانه من أقربائنا فقالت ريناد : ومتى صار ذالك فقالت بهذه الأسبوع .
فأخذت سارة سماعة الهاتف وقالت لها ريناد مبارك عليك ولم تخبرها بأنها لا تستطيع تقبل الموضوع فعادت الى البيت وهي حزينة وسعيدة بنفس الوقت .
وفي ظرف شهرين تزوجت سارة وقد أدمعت ريناد لأنها قد أحست بأنها لن تستطيع أن ترى سارة مثلما كانت وهذه حقا ما حصل فا سارة خرجت من ثانوية واعتزلت حياتها فقط لزوجها وأهله وتركت ريناد وصديقاتها ولأكن ريناد كانت تتصل لأهل سارة للاطمئنان عليها ألا أن ريناد تعبت من كثرة سؤاله على سارة وسارة لا تعمل أي مبارده على ذالك .
فعاشت ريناد رغم أنها لديها الكثير من الأصدقاء ألا أنها كانت تشعر با لوحده وكانت عندما تتقرب من زميله لها يصير ما يزعجها وتتركها ألا أن أدركت أن صداقه لا يستطيع المرء أن يبحث عنها فأنها تأتي له هي .
ألا ذاك اليوم وكانت في أخر سنه لها في ثانوية فقد جمعتها المواقف بصديقه قديمه ولأكن جعلتها مقربه لها أكثر فحبتها وسوف احكي لكم ماذا حصل لهما لأكن في البداية أحب أخبركم بسمها أنها سلوى التي أحبتها ريناد كثيرا وكانت معها في كل مغامراتها
رائكم بده البارت ^_^
عزيزتي يبدو انك جديده على المنتديات بأكملها!
عندما قرأت المسرود هنا تطايرت أعيُني يمنة ويسره وأُردد بداخلي ماللذي يحدث هنا!
فا تفحصت الاحصائيات الخاصه بك ووجدت انك مُخطئه ب أمر ما!
صغيرتي الروايه تُكتب بموضوع واحد فقط وليس كل بارت تفتحين له موضوع جديد!
فا مثلا اول موضوع قد افتتحتيه قد اسميتيه ب "قصتي"صحيح؟
وكان يوجد به مقدمه بأنك سا تسردين قصتك هنا…إلى اخره
اذاً يجب ان تَشُقي سبيلك وتضعين البارت الاول بنفس الموضوع!
وبالنسبه للروايه
لا أعلم من أين ابدأ للأسف
ولكن حبيبتي يجب ان تقرئي المزيد من الروايات ولكن ليس اي روايه!
مثلاً تقرأي روايات الكاتبه الناجحه اجاثا كريستي
او للكاتب المُتفلسف دان براون او غيرهم من الكُتاب المُبهرين!
لكي تُثقفين نفسك وتستطيعين النظر لأخطائك بشكل واضح وتجمعين شتات نفسك وتقفين بقوه❤️
حقيقتاً يجب ان تضعي حداً للغه المُبهذله اما ان تكون روايتك باللغه الادبيه او العاميه
فا بطريقتك هذه تشتتيني فعلاً! ، او الأفضل ان تضعي السرد بالفصحى والحوار بالعاميه.
عالجي اخطائك الفادحه عزيزتي لكي تجدين التفاعل والاراء التي تُليق بك❤️
موفقه❤️
عندما قرأت المسرود هنا تطايرت أعيُني يمنة ويسره وأُردد بداخلي ماللذي يحدث هنا!
فا تفحصت الاحصائيات الخاصه بك ووجدت انك مُخطئه ب أمر ما!
صغيرتي الروايه تُكتب بموضوع واحد فقط وليس كل بارت تفتحين له موضوع جديد!
فا مثلا اول موضوع قد افتتحتيه قد اسميتيه ب "قصتي"صحيح؟
وكان يوجد به مقدمه بأنك سا تسردين قصتك هنا…إلى اخره
اذاً يجب ان تَشُقي سبيلك وتضعين البارت الاول بنفس الموضوع!
وبالنسبه للروايه
لا أعلم من أين ابدأ للأسف
ولكن حبيبتي يجب ان تقرئي المزيد من الروايات ولكن ليس اي روايه!
مثلاً تقرأي روايات الكاتبه الناجحه اجاثا كريستي
او للكاتب المُتفلسف دان براون او غيرهم من الكُتاب المُبهرين!
لكي تُثقفين نفسك وتستطيعين النظر لأخطائك بشكل واضح وتجمعين شتات نفسك وتقفين بقوه❤️
حقيقتاً يجب ان تضعي حداً للغه المُبهذله اما ان تكون روايتك باللغه الادبيه او العاميه
فا بطريقتك هذه تشتتيني فعلاً! ، او الأفضل ان تضعي السرد بالفصحى والحوار بالعاميه.
عالجي اخطائك الفادحه عزيزتي لكي تجدين التفاعل والاراء التي تُليق بك❤️
موفقه❤️