اكتشف باحثون بريطانيون أن نوعية الغذاء، الذي يعرف باسم الغذاء (الكيتوني)، الغني بالدهون، والفقير بالكربوهيدرات والنشويات، قد يساعد في الوقاية من الإصابة بداء الزهايمر.
ووجد العلماء بعد استخدام فئران مخبرية تمت هندستها وراثيا، لتصاب بمرض الزهايمر، وذلك لاختبار تأثير الغذاء الدهني الفقير بالكربوهيدرات عليها، أن البروتينات الدماغية (بيتا-أميلويد)، التي تدل على المرض، قلت عند الحيوانات التي تغذت على الطعام (الكيتوني).
وأظهرت هذه الدراسة، عكس ما بينته الدراسات السابقة بأن للدهون تأثير سلبي على الزهايمر.
وتفيد الإحصاءات أن أكثر من ۷۵۰ ألف شخص في بريطانيا يعانون من أمراض العته والخرف، ۵۵ في المائة منهم مصابين بداء الزهايمر.
وأشار الخبراء إلى أن أمراض الخرف تؤثر على واحد من كل ۲۰ شخصا فوق سن الخامسة والستين، وواحد من كل خمسة تجاوزوا الثمانين، وما زالت معدلات هذه الأمراض في زيادة مضطردة مع زيادة أعداد المسنين في العالم.
وبينت الدراسة الجديدة، التي ركزت على دور الغذاء في الإصابة بالزهايمر أو الوقاية منه، أن الغذاء الغني بالدهون، والفقير بالكربوهيدرات كالخبز والمعكرونة والأرز، قد يلعب دورا وقائيا مميزا في الوقاية من المرض.
وكشف الباحثون أن بالإمكان تعديل المظاهر الأساسية لمرض الزهايمر، من خلال إحداث تغيرات بسيطة في الغذاء، تساعد بدورها في تغيير أنماط الأيض في الجسم، مشيرين إلى وجود تفاعل بين المكونات الغذائية، وتأثيرها على حالات الأيض، إذ تلعب مركبات حيوية معينة كهرمون الأنسولين، وعامل النمو المرتبط به، دورا أساسيا في العلاقة بين الغذاء والزهايمر.
ووجد العلماء بعد استخدام فئران مخبرية تمت هندستها وراثيا، لتصاب بمرض الزهايمر، وذلك لاختبار تأثير الغذاء الدهني الفقير بالكربوهيدرات عليها، أن البروتينات الدماغية (بيتا-أميلويد)، التي تدل على المرض، قلت عند الحيوانات التي تغذت على الطعام (الكيتوني).
وأظهرت هذه الدراسة، عكس ما بينته الدراسات السابقة بأن للدهون تأثير سلبي على الزهايمر.
وتفيد الإحصاءات أن أكثر من ۷۵۰ ألف شخص في بريطانيا يعانون من أمراض العته والخرف، ۵۵ في المائة منهم مصابين بداء الزهايمر.
وأشار الخبراء إلى أن أمراض الخرف تؤثر على واحد من كل ۲۰ شخصا فوق سن الخامسة والستين، وواحد من كل خمسة تجاوزوا الثمانين، وما زالت معدلات هذه الأمراض في زيادة مضطردة مع زيادة أعداد المسنين في العالم.
وبينت الدراسة الجديدة، التي ركزت على دور الغذاء في الإصابة بالزهايمر أو الوقاية منه، أن الغذاء الغني بالدهون، والفقير بالكربوهيدرات كالخبز والمعكرونة والأرز، قد يلعب دورا وقائيا مميزا في الوقاية من المرض.
وكشف الباحثون أن بالإمكان تعديل المظاهر الأساسية لمرض الزهايمر، من خلال إحداث تغيرات بسيطة في الغذاء، تساعد بدورها في تغيير أنماط الأيض في الجسم، مشيرين إلى وجود تفاعل بين المكونات الغذائية، وتأثيرها على حالات الأيض، إذ تلعب مركبات حيوية معينة كهرمون الأنسولين، وعامل النمو المرتبط به، دورا أساسيا في العلاقة بين الغذاء والزهايمر.
منقول
شيخة الشوامس
تسلمين يالغلاا
على هالمعلومات القيمة
وربي يعطك العافية ياارب
يعطيكـ العافيه اختي
وماقصرتي
مشكورهـ على طرحكـ
وننتظر جديدكـ
تحياتي
الله يبعدنا عن كل مرضـ
مشكورهـ اختيـ
:
:
عجيب والله
الله يحفظنا من جميع الامراض
دمتي بصحه وعافيه عزيزتي
هنوو
يعطيكـ العافية اختي
مشكورة على المعلومات والنقل شيخه
إن شاء الله يستفيد الجميع منها
الله يعطيك مليون عافيه
ننتظر جديدك
ننتظر جديدك