و أجيب و دمع العينـــــان يسبقانـــــــــــي
أنا الذي قلت إن العجائـــــــــب ثمانــــــــي
لا بابل و لا الأهرامات كانت من الثماني
و لا حتى محل و الإسكندرية تعنيانــــــي
فشعرهـــــــا كــــــــان أول الثمانـــــــــــي
كأنـــــــــه شعر عفريت من الجانــــــــــي
و عينها تحكي قصة شحـــــاذ عريانــــي
و الأنف بوق يتقاتل عليـــه حاخامانــــي
شفتها تحفة من أيـــــــــــام الرومانـــــــي
لا تسألني عن الوجه فوصفه قد أعيانــي
و القوام يستغيث من القوام يا خلانــــــي
أقف ها هنا أم أكمل الثمانـــــــــــــــي .؟
ساقها كأنها قطعت من الأغصانــــــــي
و يدها عند ضربي لا ترحمانــــــــــــي
هذه معلقتي أعلقها على صدور العنياني
فسبحان المبدع خالق الأكوانــــــــــــــي
حلوه القصيدهـ
خياط ^^
تحياتي لك
؛
فشعرهـــــــا كــــــــان أول الثمانـــــــــــي
كأنـــــــــه شعر عفريت من الجانــــــــــي |
الامبراطور..
هههههههههه << انت شايف شعر العفاريت ؟؟!
بصراحه استمتعت وانا اقرى القصيده فيها وصف ظريف , خفة دمك طاغيه بالقصيده ولو حاولت تخفيها..
عموما مشكوووووووووور على هالابيات الرائعه ..
تحياتي..
ونص رائع وجميل بمفرداته وعفويته
يعطيك الف عافية
يعطيك العافيه