,
,
,
,
,,
لازالت معزوفتي,,
تنتظر ايفونة صوتك العذب,,
ولازلت انــا هنــا,,
على قيثــارة حبٍ,,
اُنصت فقط,,
لهمس أنفــاسك,,
علني,,
أُبعث,,
فيك,,من جديد..
فهل,,
أيقنت أني,,
كنت هنــا,,
استرق السمع لنبضك,,
وأسأل القمر عن نزفٍ,,
أرهق عروس البحر منك,,
وليلٍ كان ولم يكن الابك,,
فهلا,,
جمعت بأنــاملك,,حرفي,,
ونثرته على ,,
نزف شوقك,,
وتركتني أتعثر بك مراراً,,
حتى لا ادري هل كنت هنــا,,
حين القيت بسمعي,,
ام كنت هنــاك,,
,,
ام اني لم أكن,,
,,
,
,
,
ولازال الخــاطر ينزف,,
,
,
,
الطيور
المهاجرهـ
,
,
إن هديرك هنا شفافاً نابضاً بالحياة والحب
وأنا أدري بك تعلم ذلك .. ولكنه الحب الذي يجتاحنا
مثل موجة عاتية وأحياناً ينساب مثل نسمة هواء
ويتلون في دواخلنا بكل ألوان قوس قزح
تجعلنا نُلبس من نحب تيجان الهوى
وندعهم يتربعون على عروش
قلوبنا .
جميل ما خطت يمناك
مودتى لك
شكرا
نرسلها لك من القلب
على تواجدك معنا في الواحه
تحياتي
وباقات الياسمين
,
,
سيدتي ,
جزيل الشكر لك ,
ولقلمك وبوحك ,
,
,
ا
ل
ط
ي
و
ر
ا
ل
م
ه
ا
ج
ر
ه
,
,
,
,
,
,
,
شكــــــــــراً,
,
,
,
الطيور المهاجره
تامل من بعيد
قلب يحمل بين نبضه
كما من الاواق
المدفونه
حتى تتقابل
تلك
القلوب
مما يجعلك
تتسائل
هل انا في وعيي
ام انه مجرد هذيان
لك تحياتي
شهد
,
,
,
أنستي
بوحك هناء فخر كبير لي
قلمك مميز ,,
أنستي
باقات الياسمين لك
ودمتي بود
الطيور,
,
,
,