لعلي نسيت
بأن لصوتك
وهج المرايا
وأن لوهجك
صمت الصبايا
وأن النجوم
على راحتيك
تسير
فتهفو قلوب
وتزهو مطايا ..
لعلي نسيت
بأني عشقتك
يوما
فضجت سمائي
بغيم
رخي الهطول
وبرق
سخي العطايا ..
لعلي نسيت
بأك وعد
وشهد
وأني أجيد
فنون القطاف
وكسر الجرار
وكشف الخبايا ..
لعلي نسيت
أنين المآقي
إذا غبتِ يوما
وشجي العظام
ونزف الخلايا ..
لعلي نسيت
بأني غفوت
على شاطئيك
سنينا
ومازلت أسرد
للهائمين
مواويل شوقي
وهمس الحكايا ..
لعلي نسيت
بأنك وجهي
إذا ما الرسوم
محتها رياح
وروحي
إذا بعثرتها المنايا ..
لعلي نسيت
بأني أضعت النقاط
على شرفات الحروف
وأني كثير التنقل
بين حرير الكهوف
ونهر الخطايا ..
لعلي نسيت
بأني نسيت
وأن الشفاه التي
ألبستني
رداء التشهي
تبث قناديلها
في الحنايا ..
لعلي
– – – – –
وتسرق شمس
فتاها
ويحكى بأن الأمور
خفايا
وما الأعمال
إلا
بالنوايا ….
بريشتي ..
لكل العاشقين ….
والنسيان ليس بامري
انني اتوه في بحر بوحك
لعلي نسيت
انني اجد هنا من يبهرني بحروفه
لعلي نسيت
انني اسمع اجمل معزوفة من عاشق قد اهداها لكل العشاق وانا منهم
لعلي نسيت
كيف اكتب وقد ادهشني نصه حتى ثمالة
اخي rado
زادني شرف ان اكون اول من يتصفح متصفحك
وتستريح بين ثنايا حروفك
ويستنشق عبير حرفك
تقبل تحياتي واعجابي
وقبلهم وردتي
.
.
أحسستها هنا
[ شمسا ,, لــ الجميع
أنا أحدهم ,, أحاول تتبع
ريشتك وكتابة ما أرويه مني
حتى حينه وكل وقتك
كن أنت يا أنيق
ريانتي لك
.
.
لعلك000 ولعلُي
ولكنها شموس التجلي
على قدر الخطيئة يكون التحلي
وقرب الهدى بتيه التولي
تجلى لك فيمن تحب
فخر فؤادك صعقا للتجلي
ولم يكن فقط سوى ( التجلي )
فما بالك لو كانت المشاهدة عيانا
يا مشغولا به فيمن خلق
حدث فؤادك عنه يكن
وتعلك كيف إليه تحن
فأنت الذي من أجلك سجد
الملائك قديما
فكيف تنازع فيه سواك
وكيف وكيف وهو منتهاك
( عارف إنك معلم بتعرف إزاي تغازل اللغة )
و يتحدثون عن الكلمات كيف تقال
و يتحدثون عن ربيع بين الأغصان
و الليل يطوي مسافات الاغتراب
و الشمس لها عنوان الصباح
تأتي و تغيب
و تلاحقها العيون
ليس لنظر
بل للتمتع بالنور
ثم تغفو لتقول
سأعود ، لكن استرح مني قليلاً
فننام
أيها العاشق لكل شيء منار
الهائم بالليل تفكر بالنهار
و شمسك كأنها مبتغى الطالبين
تذكرها مفاتيح الكون
الكل ينعم بالدفء
و الشمس تجري لمستقر لها
و تعود كما عودنا رب الأكوان
لتصبح منارة بكل مكان
…….
رادو
أيها السارق للقلوب
الملتحف بنور العيون
الساكن بأماكن يصعب لها الوصول
أحبكَ
غريب أمرها تلك الشمس
يا صديقي
بشروقها تسلبنا
وبغروبها أكثر
فتشعل الفتيل
لتنفجر في وسط الأفق
لوحة متكردسة الألوان
مصفوفة رائعة
وتمازج خلاب
للب الألوان
.
.
الفرائد والنوادر
شيئا لا يتكرر كل حين
شروق الشمس واحد باليوم
غروب واحد كذلك
لا تتوسد الأطياف السبعة سواقط الماء
في كل حين
وكذا رادو
يطل اطلالة فريدة
متفردة
كل ما آن الآوان
.
.
صديقي رادو
تعرفني واعرفك
حينما تقبل بنظم
اسكبه بالاناء
ليسيل لي نبعا نضاخا
بالقلب
.
.
لك أرق التحايا
ونسائم حريرية من ريح الصبا
وسط الريح
الشمس التي سرقتني
هي الشمس ان اشرقت
تكون القوب قد سرقت
سيدي المبدع
لوحه رسمت العشق
من شرفات قرص الشمس
بجمال المعنى
وعذوبه الهمس
تحيه لك لقلمك
لجمال عطاءك
لك الياسمين
مشرف عذب الكلام
مروان
رجل المطر
أتصورك فارس الفرسان
ليس مثلك بكل الازمان
يجيد الهمس بعزف والحان
والهوى فيك اشواق واشجان
لهمس كلماتك سحراً خاصاً
دعني .. أحيي قلمك
وهذه الروح التي تنبض بداخلك
تقديري
و
تحاياي
بأني غفوت
على شاطئيك
سنينا
ومازلت أسرد
للهائمين
مواويل شوقي
وهمس الحكايا ..
لعلى نسيت
لكن أبدا أبدا أبدااااااااااااااااااااا
لــــــــــــــــــــــــــــن أنسى
رادو
رأيتك اليوم و النجوم معا
كن بخير ايها الغالى
وأنثي استثنائية تلهب القلب
تمارس طقوس عشقية
بأحلام وردية تجعل من الشمس نورها
ومن القمر ضيائها ومن النجوم بريقها
أنثي مخملية تغزو الفكر والعقل والجسد
يشتهيها القلب فتكون له أجمل ثمرة
رادو
أنثاكَ مختلفة لعينيها تغني
ولقلبها تعزف ولكيانها تمحي أي ألم
أنثي معجونة بماء الحب
وجدائلها منسوجة بذهب الحنين
وفي محيطها رجل شرقي هو الرادو
رادو
تهاوى الحرف صريعاً
قبل أن يكمل هنا
طبتَ يا عاشق لها أميراً
وطبتَ يا أنيق لها حبيباً
محبتى الكاملة