ثبت في الأحاديث الصحيحة أن المؤمنين عندما يطول عليهم الموقف في يوم الجزاء يطلبون من الانبياء أن يستفتحوا لهم باب الجنة , فكلهم يتمنع ويتأبى , ويقول : لست لها حتى يبلغ الأمر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فيشفع في ذلك , ففي صحيح مسلم عن حذيفة بن اليمان وأبي هريرة رضي الله عنهما قالا : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يجمع الله تبارك وتعالى الناس , فيقوم المؤمنون , حتى تزلف لهم الجنة , فيقول : وهل اخرجكم من الجنة إلا خطيئة أبيكم , لست بصاحب ذلك … ) وذكر فيه تدافع الأنبياء لها , حتى يأتون محمدا صلى الله عليه وسلم فيؤذن لهم .
بارك الله فيج اختي ..
وجزاك الله الف خير
الله يسلمك دم القمر … اشكر تواصلك
شهووده
يزاج الله خير
وجعلها بميزان حسناتج
دمتى بحفظ الرحمن
بارك الله فيج شهد
همسه حب
حتى يأتون محمدا صلى الله عليه وسلم فيؤذن لهم .
عليه افضل الصلاة والسلام
شهد
جزاااكـ الله كي خير
لايحرمك الاجر
دمتي بود
عليه افضل الصلاة والسلام
شهد
جزاااكـ الله كي خير
لايحرمك الاجر
دمتي بود
بارك الله فيك يالغلاا
وجعله في ميزان حسناتك
غاية
همسة حب
وجه القمر
سر الاحزان
الله يسلمكم … اشكر تواصلكم
الله يعطيك العافية
ويجزاك خير
ويجزاك خير
تحياتي لك..
جزاك الله الف خير
اختي شهد وجعله
ان شاء الله في
ميزان حسناتك
ان شاء الله
ووفقكي الله
على مجهودك الرااائع