تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الحكاية

الحكاية

  • بواسطة
أحدثك عن الماضي..
كيف أبدأ الحكايه؟..
كنت أحسبك تبادلني نفس الشعور..
عندما يبكي الناس على أحلامهم أبكي أنا على سنين عمري ماضيها وحاضرها..أتذكر أيامي الحلوه التي رافقتني في النعيم..
كانت أحلامك هي أحلامي..وفرحي هو فرحك..وجرحي هو جرحك..
أتكئ على عرائش النسيان أطلبها المستحيل وأحلم بما لن يكون وبما لن يأتي وأن كان على مرمى الفؤاد أو محطة القلب (أتفهميني!؟)..

أن ماتصنعه الصدفه الواحده تعجز عنه آلاف المحاولات..فرفض قلبك وحبك إلا أن يوهم قلبي بالأحلام ورماد الذكريات..

هل غيرتك بعد المسافه؟..أم غيرتك الليالي..
لقد كان حزني يومها قاسياً وكنت عاجزاً عن أعطائك العون والنصيحه..لا أعرف لماذا تغيرت بهذه السرعه.. ولكن ماذا عساي أن أفعل أكثر من ذلك صدقيني..
ليكن ما يكن فقد تغيرت على كل حال…..

بقلم هاني (المجروح في الحب)

تركتني ولم يبقى لي سوى الجراح اخبرني كيف احيا بعدك وانت الهوا في حياتي اخبرني كيف كيف انسى وحبك يسري في دمي

المجروح في الحب
عندما نحب نحب بكل مالدينا وعندما نعشق نعشق لدرجة الجنون لكن؟؟عندما يرحل من تحب او يتغير من دوون سبب هنا >هل يستحق الحزن عليه من رحل عنا بكامل ارادته لايستحق منا سوى النسيان من رحل عنا ويعلم اننا نحبه بل نعشقه لايستحق ان تبقى ذكراه في قلوبنا . .

حاولت ان اجاريك في خاطرتك لكنني لم اصل الى جمال احرفها
فرغم الحزن الذي يسكنها الى انها في قمة الرووعه وكم كانت رقيقة الاحرف وناعمة المشااعر
احترامي وتقديري
انسانه لاتتكرر

وقلبك هذا الذي ينبض بكل هذا الحب
ويكتب هذه الكلمات الرقيقه
لن يتغير ولن يستطيع ان يكره
وصدقا الحب لا ينتهي
بطول المسافة او البعد هذا اذا لا يجعلنا
نحاول قدر المستطاع أن نلتحم بمن نحب
رغم المسافة والبعد

المجروح في الحب
دعني فقط اقول عن تجربه
الحب لا ينتهي بطول المسافه
كلمات ونص في منتهى الرقه
والقلق الشفاف العذب
روعه يعافيك ربي
تقديري واحترامي

جميلة حقاً كلماتك ايها المجروح
( ليكن ما يكن فقد تغيرت على كل حال )
لك احترامي ومودتي.

جميل ما خطت به يداك
يعطيك العافية
تقبل مروري

المجروح في الحب
الحكايه

الحكايه مؤلمه
والفراق قاسي
لكن بالنهايه هذا حالي

همس معاتب
بوح شفاف وجميل
تحية رقيقه برقه مشاعرك..



" إن ما تصنعه الصدفة الواحدة تعجز عنه آلاف المحاولات " !

.

.

اسمح لي أن أحتفظ بهذه العبارة في ذاكرتي .. !

.

.

رائعة حرفا حرفا ..

.

.

كنت هنا أرتوي

.

.

القلم الظامئ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.