الجائزة الكبرى 2024.

ذات يوم جلست ارجع نفسي واقول هل ابقى عمري كلها على حافة الانتظار ام ان هناك ايام جميلة سأعيشها لا اعلم ماذا يخبي لي المستقبل هل تنتهي فترة الانتظار الطويلة ام ان هناك انتظار اخر يضاف على حياتي التي لا اعلم كيف عشتها نعم هناك الم بداخلي يكاد يفقدني صوابي يحكي عن شخص عاش الظلم الطفولي والخوف الداخلي واكب زمن لم ينصف يوما ولم يقف بجانبه يوما اهات عشتها بين امل وانتظار وغياب باهت ليس له أي معنى نعم تركت وطني الاول لكي ابتعد عن ماضي يمتلك جملة ضئيله من الفرح نعم ذهبت لكي استرجع نفسي دخلت محيط بعيد كل البعد عن موطني الاول اختلف ثقافات اختلف بشر اختلف معيشها دخلت عالم يسمى اعتمد على نفسك اجد نفسك ب نفسك ليس هناك مساعدات ك السابق او أي اهتمام بك في البدايات واجهة بعض الصعوبات ومع الوقت تاقلمت على هولاء البشر استجمعت كل طاقتي لكي انطلق في سباق النجاح والحصول على الجائزة العظمى نعم انطلقه كانت قوية جدا تكشر انيابها ك نمر مفترس في غابة لا يوجد فيها غيره مهيمن قوي لا يهمه الا نفسه ولكن كانت الجائزة لم تفارق خياله مطلقاً وكانه علاج لمرض مميت ينتظر هذا النمر عندما تدخل في عالم اخر لكي تعكس الفكرة السابقه لا يجب ان لا تتذكر من هو انت بالسابق يجب ان تغير الفكرة تماماً وتعيش من جديد ك شخص اخر يصعب على الكثير تتغير نفسه ولكن بنسبه لي تغيرت قليل اصبحت لا مبالي لما س يواجهني مستقبل وكان السبب انني تعلمت العيش لا يمتلك شي من هذه الحياه الا الفوز بتلك الجائزة الثمينه المرصعه بالذهب كنت هي هدفي الوحيد وكاني اقاتل العالم من اجلها لا يهمني كيف اعيش في عالمي الجديد اكصر ما كان لا يفارق خيالي هو الحصول عن جائزتي لا يهمني كيف كان يومي وكيف عشته همي الوحيد الفوز لا غيره لا انظر الي السابق او الي يوم امس او ما قبله فقط اعيش من اجل احصد الفوز الاقتراب من تلك التي عذبة قلبي كثيرا كثيرا شخص يعيش من اجل فرصة واحده لا اكثر اما ان يفوز او يخسر ليس هناك ما يسمى بالتعادل فقط ربح او خسارة مذله لي نعم زامنت فترة صعبة و مولمة وفيها كثير من الالم والفراق والصدمات نعم اعترف بأنني شخصية دكتاتوريه في حياتي وانني ابحث عن السيطرة المطلقة فقط في ما امتلك يعني بمفهوم اخر امتلك شخصية لا اريد ان يشبهها احد بأخرى وهي ان ما لدي ليس لغيري اعلم انني لو عشت في زمن اخر سوف اكون شخصية يتغنى بها التاريخ ولكن عشت في بئه جدا صعبة نعم كل يوم اذهب لكي اقترب من جائزة انتظرتها طويل وعانيت لكي افوز بها لان اخفى عليكم ما هي جائزتي سوف اخبركم من تكون هي امراة احببتها كثيرا واحبتني اكثيرا كنت فقط اطلب الاقترب منها ولكن كان لديهم اوامر اخرى وهي ان اثبت من انا لكي احصل عليها هل ان كفى لها ام انني لا امتلك الكفاءة وليس ب مقدوري ان انجح في حياتي كان هذا صدمه لي لانني منذو الصغر كنت اخاف من الفشل كنت اكره الفشل حتى في اصغر الاشياء ها انا رتقي من درج الي درج لكي اصعد الي القمة ام ان هناك خسارة سوف تعصف بي الي محيط النسيان محيط الاحزان محيط س يدمرني من الداخل الخسارة عندما تصدر من شخص يقاتل من اجل شي ما ليس لديه شي يخسره تكون مولمة حد الاكتفاء من حياة بايسه افقدته امله الوحيد لان يشعر احد بتلك اللحظة الا من خاضها الاشخاص يختلفون منهم قوي جدا ومنهم ضعيف جدا ان من النوع الاخر لان اقى على تلك الخسارة مهما كنت و بي اثمن عمر بأكلمه يطارد نجاح وحيد لا يريد غيره نعم انتصار وحيد يسعدني الي الابد سوف يكون شعاري الصبر وسوف اقاتل حتى النهايه.

المشاركة الأساسية كتبها كلمـــات 🙂 عفوى البوح أنت أعطاك الله ما تتمنى …..

ما احترامي الكامل لك انا قلمي يخط ما بقلبي لست من هولاء الكتاب المزيفون
ولكن ليس من المعيب ان يكون النص اغلبه بوح مشاعر متلبده داخل قلب
احب المكان وانزل ثقله فيه اشكرك على ردك ولك مني جزيل الشكر
ولكني لم افهم اعطاك الله ما تتمنى انا نصي ليس فيه تكسيد ومعاتبه لخالقي انا
حكيت عن موت المشاعر في الحب وليس بالدين اخي الكريم هناك فرق بين شخص يكرس كل الكلمات عن الحب وبين شخص يتكلم عن الدين نعم اعطاني واعطاك الله الكثير انا من الاشخاص اللذين يومنون بأن هناك حقيقة واحده في هذا الفناء و هو الله عز وجل لله الحمد والشكر على كل ما اعطني ولكن النص كان يحكي مشاعر حب داخليه ليس لها اي صله بالدين او الخالق وشكراا