تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الثامنه عشره

الثامنه عشره

  • بواسطة
بسمـ اللهـ الرحمنـ الرحيمـ ||~
مسائكمـ/صباحكمـ سعادهـ ياربـ ..ْ
اضعـ يبنـ يديكمـ خاطرهـ بسيطهـ لاختيـ ..{
عندما ذهبتـ لاحدى المدارسـ لتكملـ دراستها الجاميهـ بالتطبيقـ فيـ هذهـ المدرسهـ ..}
وهيـ راحـ تتقبلـ ايـ نقد او ايـ اقتراحـ ..
اليكمـ الخاطرهـ وقراءهـ ممتعهـ غرام

في تلك الايام ذهبت الى المكان الغريب كنت كل صباح استيقظ باكره مستقبلة الفجر بوجه سعيد مبتسم استعد فيه للرحلة طال ما انتظرتها بخوف وارتباك ؛!

كنت احمل في قلبي تلك اللحظات المفزعه ||
في صباح ذلك اليوم استعديت ،ودعوة الله تعالى وحملت حقيبتي بيدي وهميت مسرعة للباب وفتحته وخرجت وكان جسدي يتلامع بالعزم والارادة"!
نزلت من قفصي الآمن بخطوات تتباطى قليلا مع شعور بالرهبه }ْ
دخلت بتلك الفوهه الموجودة في ذلك المكان ولكني لم ارى شيء ما زلت امشي وقفت قليلا انتظر ولم اجد ما انتظره!…, ْ
اسرعت خطواتي وكنت اشاهد فيها وجوه لم اراها من قبل؟
ولم اعرفها ولاهي تعرفني !
مالبثت فترة من الزمن حتى عرفت كل تلك الوجوه ربما تكون برئيه وربما لا!؟ "
عشت لحظات سعادة وفرح وانبساط ..~
كنا في ذلك المكان اغراب ولكن جمعتنا المحبه الاخاه والطموح..~
متعاونين مع بعضنا حملنا مسوؤلية عظيمه وكبيره "
كانت تلك الشمعه المضئيه هي اساس ذلك التعاون {ْ
غرام
لم استطع ارى في المكان الأ زجاجات فارغه محتاجه ان اغدق عليها مياه من المحبه الحنان الرافه والامان!~~
كانت تلك الزجاجات تتلاعب مع بعضها ولم يكن يهمه شيء لانها فارغه لاتستطيع ان تتزن طالما لم تمتلىء!.
غرام
كنت انتظر الالماسات التي تتلالىء في غسق الدجى ولولؤه تتلالى علينا بحبها وعطفها وتعاونها!
غرام
تلك اللؤلؤه هي ماكان لها فضل على الالماسات بعد الله تعالى آآآآآهـ آآآآآهـ ..,,..~
غرام
آهـ آهـ ما أجمل تلك اللحظات المطعمه بشعور الفرح والحزن والفراق!.
تمنيت في تلك الايام ان تطول مدة اللقاء فيستمتع الزجاجات بوجود الآلماسات تتلالى امام ناظريها !
ماسه من فرح ماسه من سطوة وقسوه!،"
وداعاً وداعاً ايتها الشمعه المضئيه وايتها الزجاجات الرائعات البريئات والى اللقاء ايتها الالماسات المتتلالاات
وداعاً ايتها اللولوه المكنونه الجميله الرائعه !
"وداعاً ايتها الثامنه عشره!"

دمتمـ بكلـ الود ||~
اختكمـ ومحبتكمـ فيـ اللهـ ||~
ْ|| حسوسهـ ||ْ

واذا عجبتكمـ لاتبخلو على بالتقييمـ غرام

وكأنكِ تودعين عالم الطفولة عندما
تذكرين في اخر الخاطرة ان
وداعا ايتها الثامنة عشر
وكأنك في عيد ميلا وتصفين تفاصيل ذلك الحفل
ايا كان
فلقد كنت

غاليتي
ღά7ş άήŸ мά ά7ş άήŸ ά7ş
رائعة واكثر أختك بكتابة هذا الوصف
وجدت ان أختك تمتلك الرقة في كلماتها
ودي ومودتي لكما

اختك ما شاء الله مبدعة
تسلم ايدينها
الى الأمام

ابداااااااااااااااااااااااااعـ ولا اروعـ ,,,
خاطرهـ جميلهـ

اللــهـ يعطيـكـ العافيـهـ ..
>>> بنتـ عمتيـ <<<

ابدااااااااااااااااااعـ ولا اروعـ ,,,
خاطره جميله جداً

اللهـ يعطيكـ العافيهـ
>>بنتـ عمتيـــ <<

يسلمو على المرور جميــ ع ــــاً .. |

واختيـ تشكركمـ على مروركمـ بعد >>>> ههههههههههههههه

واهمـ شيـ بنتـ خاليـ ملوكهـ ^^

راقت لي جدا طريقة السرد الجذابة التي ميزت النص
اظن أن كل من قرأ النص كان متشوقاً مع كل سطر ان يعرف النهاية

ربما انها كانت مؤلمة لأنها ارتبطت بالوداع الا ان النص ككل كان رائعاً جداً

لاينبغي علينا أن نندم على مافات من سنين مهما كان جمالها
ينبغي ان نحلم ونأمل بأن القادم من السنين أجمل وأحلى

كل الاحترام لقلم اختك الرائع والاحترام موصول لك

بقي أن اقول
اخبريها بان تستمر فهي مميزه
اتمنى لكما كل التوفيق

شــــــــــــــــــــكــــــــــــــــــــــــرا يــــــا ابنت عمي على الكلام غرامغرامالمميزوالرائع والله يعطيك العااااااافية انشالله اهداء من ولد عمك خــــــــــــــــــــــــــالـــــــــــــــــــــ ـــــــــــد

من جد خاطره فريده جذابه سواء في عنوانها أو محتواها متميزه في طرحها مشوقه وخفيفه لقارئها
سلمت أناملك عزيزتي
وتقبلي تحياتي

نبض جميل
ولا اروع
شكرا لك
تحياتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.