التقبيل الخفيف أفضل من المصافحة 2024.

التقبيل الخفيف أفضل من المصافحة

يقول الأطباء إن البراهين على اعتبار الأيدي ناقلاً رئيسياً للجراثيم والفيروسات قوية للغاية، وقد أوصى العلماء فى مدرسة لندن للصحة والنظافة العامة بمصافحة الأقارب والأصدقاء والمعارف بالتقبيل الخفيف، أي بقبلة خفيفة على الخد بدلاً من المصافحة بالأيدي، فهذه الطريقة تجعل الوجوه متباعدة فيقل خطر انتقال الجراثيم والفيروسات، وذلك على عكس الأيدي التي تتيح إمكانية انتقالها من يد إلى يد والتصاقها بها .

ضع اسفنجات تنظيف الأواني المنزلية في الميكرويف

لكى تطرد الجراثيم من اسفنجات أو أقمشة التنظيف، ضعها في الميكرويف لمدة دقيقتين يومياً . ويقول الخبراء إن هذه الطريقة تقتل 99% من الكائنات المجهرية الدقيقة .

تحذير: استعمل هذه الطريقة مع الاسفنجات والأقمشة المبللة فقط .
فبخلاف ذلك (أي استعمالها مع الأقمشة والاسفنجات الجافة) قد يعرضك لمخاطر اشتعال حريق .

مارس الرياضة مع صديق

أظهرت إحدى الدراسات أن النساء اللواتي تخطين سن اليأس واللواتي يمارسن رياضة معتدلة ومنتظمة (مثل المشي برشاقة لمدة 45 دقيقة 5 مرات في الأسبوع) تقلصت نسبة تعرضهن لنزلة برد 3 أضعاف مقارنة بالنساء اللواتي لا يمارسن الرياضة .

الأدوات والأجهزة المنزلية قد تكون مستودعات للجراثيم

مقابض الأبواب، الحنفيات، ريموت التلفزيون، أبواب الثلاجات، قد تكون جميعها مستودعات للجراثيم .
ويرى الخبراء أن ثمة مصادر خطر أخرى تشمل: الهواتف، لوحات مفاتيح الكمبيوتر “الكيبورد”، مفاتيح الإضاءة، أسطح أو مساطب المطبخ وأقمشة التنظيف .

تغذ جيداً ومارس الرياضة و نم

إن ممارسة حمية صحية تشمل تناول كميات وفيرة من الفواكه والخضراوات، وممارسة التمارين الرياضية والنوم لمدة لمدة 7 ساعات، يمكن أن تجعل الجسم أقل عرضة للإصابة بالجراثيم .

كافح البرد بالثوم

في دراسة اجريت فى مركز ابحاث الثوم في ايست سسكس بالمملكة المتحدة وشملت 146 متطوعاً تلقى نصف المشاركين متمم ثوم يومياً بينما تلقى النصف الآخر متمماً غذائياً وهمياً، وخلال 90 يوماً في فصل الشتاء، كان عدد الإصابات “بنزلة برد” بين من تناولوا الثوم 24 شخصاً مقارنة ب65 إصابة بين من تناولوا غذاء وهمياً

وقد لوحظ أن من تناولوا متممات الثوم وأصيبوا بنزلة برد كانت فترة ظهور الأعراض عندهم أقصر وكانوا أقل خطراً لتكرار الإصابة بالعدوى .

دمتم سالمين