بــين صــ خ ــور أيــامي
/ قال الجندي لرئيسه
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي
أطلب منك الذهاب للبحث عنه
/ الرئيس
‘ الاذن مرفوض ‘
/ و أضاف الرئيس قائلا
لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات
الجندي/ دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسة
ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة
كان الرئيس معتزاً بنفسه
لقد قلت لك أنه قد مات
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟
أجاب الجندي ‘ محتضراً ‘ / بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً
/ واستطاع أن يقول لي
( كنت واثقاً بأنك ستأتي )
{ الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك }
َ
ربي يعطيك العافيه
والمعذره منك تم نقله للقسم الأنسب
وإن شاء الله مايكون مكرر
/
وردة تخجل من عطرهاh
يعطيك العافيهـ
ان شاء الله اكون عند حسن ضن صديقتي فيني
ومشكورةعلى القصة
وين الواحد يلاقي صديق كذا هاللايام
مستحيييييييييييييل ماعاد فيه
ذي بس نقراها في القصص والمجلات
.
آلصدآقه آلحقيقيه نآدره بآلآيآم هذي
يسلم ديآتك يآرب
منوره آلقسم ^،^
.
.
بســم الله
إذا تجذّرت الصداقة أصبحت نباتاً يستعصي على العاصفه اقتلاعه
يقول أرسطو :
{ روح واحدة حلّت في جسدين تلك هي الصداقه إن سألتني عنها }
يعطيك العــآفية على روعة نقلك
,’
الله لآيحرمني منهـا 🙂
الله يعطيك العافيه
وننتظـر جديدك
,’
فعلا
اذا ما ضحيت بحياتي عشان صديقي
فمن هو الذي يستحق التضحيه؟؟؟
هذه هي الصداقة الحق
لله درهم
ما أعظم صداقتهم
بورك فيك
**صمت**
🙂
عوااااااااافي