تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أشواق ملقاه فوق ضفاف الورق

أشواق ملقاه فوق ضفاف الورق 2024.

  • بواسطة
غرام
في هذه الليلة .. الموشومة بالحنين
اختلق خلوة شرعية على ضفاف الورق
لقاء لا يثنيه أسباب عن عناق ..
أو اعذار لوصل

سأشعل المفردات و الحروف ..
الـ تشي بمكنونات الشوق و ما حوى
أتكئ على ضلع حلمٍ ..
يضمِّد جروح الفقد و الغياب
سأنسل من نفسي ..
حاملة زوادة ترحالي
كثير من قداسة عشق و قليل من صبر
و بين الحنايا ..
سنابل شوق تسد جوع افواهنا الجائعة
الـ تقود جيوش الشغف لميادين الصبابة و الوله

هذه الليلة ..
الاحتياج هو سيد الشعور
احساس سكنني منذ سرى خدر حبك في دمي
أنت يا عراقة العشق المختال في أوردتي

هذه الليلة..
سنقيم ولائم عشق في عرس اللقاء
سأشهق زفرات احتياجك حتى اختنق بك
اتعاطى كافيين همسك وغزلك الذي يدغدغ احساسي
و استنشق عبق عطرك الذي ادمنته

هذا المساء ..
سنؤدي طقوس عشقنا على أكمل وجه
و اتقرب إليك اكثر بترانيم هيامي و تراتيل انتمائي
و في كل ليلة..
اوشوشك قبل أن تنام
انني ملك لك .. خُلقت من ضلعك الاعوج
و لن استقيم الا حين قربك و ملامستك

أنت يا سليل العشق و سيدي
فارسي و قائد جيوش حروفي و غرامي
سأقدم لك وثيقة إعترافي بملكية قصوري و مساحاتي
و أنك أول و آخر من ولج صفحات جغرافيتي و تاريخي
و حاز بالنصاب كله في موازين الفضيلة و الاحترام

ولا يغرنّك تجمع الفراشات الملونة من حولك
اخشى ان تجذبك احداهن بحسنها
تجرك لمخدع الغواية
سأكون قائمة لك حافظة
أصونك و حبك
و أتعهد بتلاوة تعاويذ تقيك غوايتهن و شرورهن
سانفض غبار الشك و الغيرة
و أمحو من قاموسي السهو و النسيان
غرام

كم أنتِ رآئعة ]
استظهرت على البوح بعض من الكلمات الغريبة في بحبوحت خاطرتك وهذا ما أحببته ..

وكأنك حَلَبتِ الحب أشطريه !

أبدعت

شموع فلسطين

سيدتي

يااااااا لله ما أعذبه من نص باذخ

أفاض الأشواق و دغدغ الوجدان

قلم مميز و حرف راقي

لله درّك ثم لله درّك سيدتي

//

قد آنتْ ساعةُ نشواتِ — و انفتحت كُوّةُ خلواتِ

//

نادانيَ خلِّي ملهوفًا — و أبانَ سيولَ اللهفاتِ

//

قد هيّأ لي جوًّا عبقًا — بعبيرِ عطورِ الوجناتِ

//

نادانيَ في السّحرِ و أبدى — ما ألهبَ في الفكرِ بناتِ

//

هيّأتُ الخدرَ حبيبي ألا — تأتيهِ نفيمُ الحفلاتِ

//

كلماتٌ تكفي المضنى بلا — وصلٍ و تميطُ اللوعاتِ

//

ما بالكَ و الخلُّ تبدّى — كالبدِ مزيحًا ظلماتِ

//

فأفاضّ الإلهامَ سريعًا — ليوالي نزفَ الكلماتِ

//

فانسابَ الشّعرُ على شفتي — و لسانيَ سلّ الشّفراتِ

//

وترُ الشّريانِ يردّدهُ — و وريدٌ يشدو النّغماتِ

//

و الرُّوحُ تطالعُ في بلهٍ — جسمًا فتَّانَ القسماتِ

//

يا عودَ البانِ ألا رفقًا — ألهبتَ جيوشَ النّبضاتِ

//

وضعتْ كفّاها على كتفي — جذبتني أتابعُ رقصاتِ

//

فتميلُ الخصر و تلقيهِ — في حضنٍ شبّ بآهاتِ

//

ساعاتُ الليلِ مضتْ سرعا — و أنا في جوفِ الرّوضاتِ

//

أقتطِفُ الكرم تساقيني — شفتاها رضابَ الكرزاتِ

//

غيّبتِ المضنى برحيقٍ — من خمرٍ ليسَ بحاناتِ

//

ألقتني صريعًا لا أقوى — في السّيرِ لبضعِ الخطواتِ

//

فانسلَّ النّومُ إلى جفني — و أنا في روضِ الجنّاتِ

//

< بقلمي >

لهل و لذاتها و لروحها الطاهرة و للقلوب الطاهرة أُهدي و أخصُّ نزف قلمي الكيبوردي

أخوك

رائعة ورب السماء
تكاد حروفك تنطق وتغري بمفاتنها القراء
فانعم بقلم انت حاملته وبحرف انت كاتبته
دمت في تألق وتنحني أحرفنا احتراما
لعذب كلامك
من شدة انبهاري به عجز قلمي عن كتابة ما ينم بصدري تجاهك
لا عدمنا حرفك يا سيدة الغرام يا فاتنة

غرام

في واحة جفنيكِ
ينمو الكلم زهورا
و يرفرف طير الشوق
إلى أعلى مدى
على راحة يديك
ينطق البوح شعورا
و يغرد صوت الريح
مع أطياف الهوى
من ساحة عينيك
يترجم الحديث نورا
و يهدهد الغصن
قصائد ندى ،
. .
أهمسي . . بِ كلمةٍ
. . إلى روحي
لكي تنقذ
و ـ أجعلي بين صوتي
و قلبكِ الحنون منفذ
و رطبي مناسمي
بضفائر شعركِ
و تهادي كنسمة ساكنة
على دروب أنفاسي
فأنني مع كل شهقة
. . تزداد لوعتي
و يتعالى لهيبي
. .

المبدعة

غرام

شموع فلسطين

. . شكراً جزيلاً لِ حرفكِ العميق
لأنه . . منح نظري . . رؤية الجمال
أكثر من مرة . . لكِ كامل التقدير

سلمت أناملكِ الذهبية

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها شموع فلسطين غرام
غرام
في هذه الليلة .. الموشومة بالحنين
اختلق خلوة شرعية على ضفاف الورق
لقاء لا يثنيه أسباب عن عناق ..
أو اعذار لوصل

سأشعل المفردات و الحروف ..
الـ تشي بمكنونات الشوق و ما حوى
أتكئ على ضلع حلمٍ ..
يضمِّد جروح الفقد و الغياب
سأنسل من نفسي ..
حاملة زوادة ترحالي
كثير من قداسة عشق و قليل من صبر
و بين الحنايا ..
سنابل شوق تسد جوع افواهنا الجائعة
الـ تقود جيوش الشغف لميادين الصبابة و الوله

هذه الليلة ..
الاحتياج هو سيد الشعور
احساس سكنني منذ سرى خدر حبك في دمي
أنت يا عراقة العشق المختال في أوردتي

هذه الليلة..
سنقيم ولائم عشق في عرس اللقاء
سأشهق زفرات احتياجك حتى اختنق بك
اتعاطى كافيين همسك وغزلك الذي يدغدغ احساسي
و استنشق عبق عطرك الذي ادمنته

هذا المساء ..
سنؤدي طقوس عشقنا على أكمل وجه
و اتقرب إليك اكثر بترانيم هيامي و تراتيل انتمائي
و في كل ليلة..
اوشوشك قبل أن تنام
انني ملك لك .. خُلقت من ضلعك الاعوج
و لن استقيم الا حين قربك و ملامستك

أنت يا سليل العشق و سيدي
فارسي و قائد جيوش حروفي و غرامي
سأقدم لك وثيقة إعترافي بملكية قصوري و مساحاتي
و أنك أول و آخر من ولج صفحات جغرافيتي و تاريخي
و حاز بالنصاب كله في موازين الفضيلة و الاحترام

ولا يغرنّك تجمع الفراشات الملونة من حولك
اخشى ان تجذبك احداهن بحسنها
تجرك لمخدع الغواية
سأكون قائمة لك حافظة
أصونك و حبك
و أتعهد بتلاوة تعاويذ تقيك غوايتهن و شرورهن
سانفض غبار الشك و الغيرة
و أمحو من قاموسي السهو و النسيان
غرام


المتألـــــــــــــــــــــــــــــــه بامتياز
شموع فلسطين
وكيف عسانا نمر وكل التلعثم سيد لغتنا
فما سكب هنا, يتعدى الجمال ليتكون
ويتبلور ليكون أيه خلابه
تطل علينا من فوق رؤوس الكلمات

ومن غير شموع الذي يصنع آلآعجاز باللغه
من غيرها التي تبتسم لها آلآبجديه
فحينما تمسكين ريشتك , تبدوا جليه تلك المعجزات
ينصت القمر والشجر والبشر
فكيف لآ نعيرك كل الوجهات
وقد حددت وصلات عشقكك
آلجهات الاربع والزمان والمكان
فحيثما غدونا وجدنا نفسنا نراوح
بتلك المساحه التي احتلتها براعه ريشتك
وقد اكتست كل آلآماكن وشوشات حرفك
الذي يعمر طويلآ بالاذهان ,
لله د رك ما أروعك وأبلغك
أثفق أنا وكلي وبعضي
لآجمال للكلمه والمعنى دونك ,
ولآ أكتمال للغه تفتقد وتخلو من بصمتك
أشاده فقيره لغنيه حرف
بأقات ود وورد

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها مُزنْ غرام
كم أنتِ رآئعة ]
استظهرت على البوح بعض من الكلمات الغريبة في بحبوحت خاطرتك وهذا ما أحببته ..

وكأنك حَلَبتِ الحب أشطريه !

أبدعت

مُزنْ

ويبقى جنون الحرف .. لذيذا

اذا كنت انت ..

منه / وفيه

لك الورد والعطر

مودتي

.
.
.

شموع

ـــــــــــــــــ
،،،،
لكَ وحدكَ

لك انت
وحدك انت وتعلم قدرك عندي
روحي وسيد افتتاني
حرفي وسيد همسي
اشتياقي وسبب سهدي
ملاك سهري حين اناجي قمري
اخبره عن اشتياقي
عن املي
عنك يا سيد احلامي
الليلة وكل ليلة انت ستكون معي ولن اكتفي
فحبك ملأ فؤادي
واشتياقي ايقظ هدوئي
اشعل براكين سكوني
اثار جنوني
فيا رجلا احبه بكل ما فيك
معك الحياة احلى
معك سأمضي ولن اسلى
معك سأعطيك يدي واسلمك روحي ولن انسى

غاليتي
شموع فلسطين
افتتان هو حرفك رقي هي كلماتك
يعافيك ودي ومحبتي

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها الهـدب غرام
شموع فلسطين
سيدتي

يااااااا لله ما أعذبه من نص باذخ

أفاض الأشواق و دغدغ الوجدان

قلم مميز و حرف راقي

لله درّك ثم لله درّك سيدتي

//

قد آنتْ ساعةُ نشواتِ — و انفتحت كُوّةُ خلواتِ

//

نادانيَ خلِّي ملهوفًا — و أبانَ سيولَ اللهفاتِ

//

قد هيّأ لي جوًّا عبقًا — بعبيرِ عطورِ الوجناتِ

//

نادانيَ في السّحرِ و أبدى — ما ألهبَ في الفكرِ بناتِ

//

هيّأتُ الخدرَ حبيبي ألا — تأتيهِ نفيمُ الحفلاتِ

//

كلماتٌ تكفي المضنى بلا — وصلٍ و تميطُ اللوعاتِ

//

ما بالكَ و الخلُّ تبدّى — كالبدِ مزيحًا ظلماتِ

//

فأفاضّ الإلهامَ سريعًا — ليوالي نزفَ الكلماتِ

//

فانسابَ الشّعرُ على شفتي — و لسانيَ سلّ الشّفراتِ

//

وترُ الشّريانِ يردّدهُ — و وريدٌ يشدو النّغماتِ

//

و الرُّوحُ تطالعُ في بلهٍ — جسمًا فتَّانَ القسماتِ

//

يا عودَ البانِ ألا رفقًا — ألهبتَ جيوشَ النّبضاتِ

//

وضعتْ كفّاها على كتفي — جذبتني أتابعُ رقصاتِ

//

فتميلُ الخصر و تلقيهِ — في حضنٍ شبّ بآهاتِ

//

ساعاتُ الليلِ مضتْ سرعا — و أنا في جوفِ الرّوضاتِ

//

أقتطِفُ الكرم تساقيني — شفتاها رضابَ الكرزاتِ

//

غيّبتِ المضنى برحيقٍ — من خمرٍ ليسَ بحاناتِ

//

ألقتني صريعًا لا أقوى — في السّيرِ لبضعِ الخطواتِ

//

فانسلَّ النّومُ إلى جفني — و أنا في روضِ الجنّاتِ

//

< بقلمي >

لهل و لذاتها و لروحها الطاهرة و للقلوب الطاهرة أُهدي و أخصُّ نزف قلمي الكيبوردي
أخوك

الهدب

ايها الكريم خلقا وحضورا

انرت زوايا الصفحات ببهاء مرورك

خطواتك الانيقه هنا غمرتني في فيضها

واسكنتني في مداها وانا لا حول لي ولا قوة

امام جودك الهتان بالنور

!

هنيئا لي مقدمك وتباشير مشاعرك
التي سكبت على قلبي الفرح
واسقته من كؤوس الصمت امام هيبه مقامك

وداد وجنة شكر

.
.
.

شموع

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها mohamed najib غرام
رائعة ورب السماء
تكاد حروفك تنطق وتغري بمفاتنها القراء
فانعم بقلم انت حاملته وبحرف انت كاتبته
دمت في تألق وتنحني أحرفنا احتراما
لعذب كلامك
من شدة انبهاري به عجز قلمي عن كتابة ما ينم بصدري تجاهك
لا عدمنا حرفك يا سيدة الغرام يا فاتنة
محمد نجيب

تتوالى انحناءات الامتنان

من جبين المحبه

بعطاء حاتمي منك فاضلي

فمن قمم الجبال

ينسكب حرفك

ليروي عطشي

طابت بك ورقتي

ود …

و.. تقدير يليق بك

.
.
.

شموع


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.