السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
حبيت اني انزل اول رواية لي في منتداكم بسبب تفاعل الاعضاء فيه
و تشجيعه للكتاب و بسبب كثره المشاهدين فيه … انا اكتب روايتي ا
لاولى و التي اغلب احداثها من نسج الخيال و لكن بصوره واقعيه ..
فاتمنى ان روايتي تنال و لو شي بسيط من الاعجاب و انا استقبل النقد
البناء و ليس الهدام الذي سوف يعرفني على أخطائي لكي اتجاوزها
و يفعل روايتي..
روايتي تتكلم عن الفرح … والحزن … والحب … و العشق …
و الفراق … و الشوق … و الدموع … و الألم …و الغرور …
و الكبرياء…و عزه النفس..
كل هذا ستجدونه بإذن الله في روايتي
رواية انآ "آعـشـقگِ"عـشقُ يسآوي گل منٌ تنفس ۈ هوُ حيٌ ♥
للكاتبة : بسمه منك تحيني
و من يررغب في نقل روآآيتي فليكتب المصدر
انآ توَلـَّعْت بـِگ مـٌآ عـَآدْ ليِ فگـَّه..
مـَدْرِي البَلآ منـْگ وَإلآ إنـِي تبليـّتَگ..
مآقِلـٌت أحبـٌگ عَبـَثْ وُإلآ عنْ الشّگـَّه..
تبينـِي أقسـّم ..!؟
~» قَســَّمْ باللّــه ح‘ـبيتـَگ
~»قَســَّمْ باللّــه ح‘ـبيتـَگ
~» قَســَّمْ باللّــه ح‘ـبيتـَگ
..
..
..
..
سمعت صوت تلفونها يرن راحت بسرعة له شافت المتصل و رده بفرحه : الوووو ..
المتصل : هلاا و الله بالغالية ..
الفتاة : هلا و الله بأحلى آخوو في الدنيااا .. آحمدووه وربي اشتقت لك حيل !!
أحمد يمثل العصبية :أحمدوووه ليش اصغر عيالج آنا ؟؟
الفتاة بدلع : حمادي حبيبي لا تصارخ علي ..
أحمد يبتسم على اخته الي اصغر منه :ما عاش من يصارخ على حبيبتي ريموووه ..
ريما بشووق : أحمد وربي اشتقت لك متى بترجع ؟؟
أحمد بشوق أكبر : و الله اني مشتاق لكم كلكم .. و إن شا الله برجع بعد يومين ..
ريما بفرحه و حمااس : صدق بعد يومين يعني يوم الخميس ؟؟
أحمد بصوت واطئ : ريمووو وطي صوتج ..
ريما بغباء : لييش أوطيه ؟؟
أحمد بحماس : عشان أنا و الشباب نبي نسوي مفاجئه ..
ريما ابتسمت مع انها حست بشي من الحزن لان المفاجئه راحت عليها بس اخفت هذا الشعور : اووك حلوووو ..
أحمد بحماس : بس ابيكِ تساعديني ..
ريما بحماس اكبر : آفا عليك .. بسوي لك خطه ما في احلى منها ..
احمد بحماس نفس حماس ريما : شو بتسوين ؟؟
ريما : انت سكر الحين و بعدين انا اكلمك .. أووك ؟؟
أحمد : اووك ..
ريما : يالله سلم لي على الشباب الي في لندن ..
احمد : أقول ريما لا يكثر .. و يالله مع السلامه ..
ريما بضحكه : هههههههه طيب مع السلامه ..
(أولا بعرفكم على ريما بنت حلووه بمعنى الكلمه عيونها كبار و وساع و لون عدسه عيونها ازرق غامق ورموشها كثاف آما شعرها فهوو شي ثاني لونه اسود مثل سواد الليل يوصل لآخر ظهرها و نعومته مو طبيعيه و قاصه غرتها بطريقه حلوه مره على وجها و خشمها ضعيف و حلوو و شفايفها مرتبه كأنها حبة توت و جسمها و لا عارضه و طبعا بشرتها بيضه عمرها 18 سنه و توها خلصت امتحانات الثانويه العامة و هي تستنى النتيجة )
( أحمد 23 سنه يدرس برع في لندن بآخر سنه احمد شخص وسيم بالمره عيونه ناعسه و لونها عسلي و رموشه كثيفه خشمه و شفايفه حلوين شعره بني طويل و ناعم و جسمه رياضي و مدلع ريما على الاخر )
انسدحت ريما على السرير و كان شكلها عذاب شعرها مفتوح و مرمي على السرير و على اكتافها بشكل رهيب تمت ريما تفكر في خطه لأحمد و الشباب ألي معه هم قالوا انهم يريدون يفاجئون الاهل …… و بعد تفكير قالت ريما في نفسها لازم اخليهم يتجمعون في بيتنا يووم الخميس …
و نطت من على السرير و فتحت الباب و نزلت للطابق الثاني حصلت امها و ابوها جالسين راحت جلست عند ابوها
( أبو ريما اسمه خالد آل رجل ناجح في كل شي و يحب عياله و زوجته )
(ام ريما و اسمها فاطمه آل تحب عيالها و زوجها طيبه و حنونه )
ريما تكلم ابوها بدلع : باباتي حبيبي ما مليت من الشغل ؟؟
ابو ريما الي عارف بنته :ريمو يالله قولي شو تبين ؟؟
ريما تتصنع الزعل :الله يسامحك بابا الحين تقصد اني انا مصلجيه ؟؟
ابوا ريما يحضن بنته و هو يحاول يراضيها : لاااا .. إلا زعل ريموووتي انتي اطلبي و نحن ننفذ (طبعا ريما هي آخر العنقود )
ام ريما : تعالي يمه عندي و الي تبينه انا بسويه ..
ريما قامت من عند ابوها و راحت عند امها .
ام ريما : يالله حبيبتي شو السالفه ؟؟
ريما تكلم امها و ابوها بحماس : شو رايكم نسوي عزيمه عائليه على الغذا يوم الخميس ؟؟
ابو ريما باستغراب : شو المناسبه ؟
ريما حست بالارتباك و خافت ابوها يكشفها بس غطت الارتباك بحماسها : لان الاختبارات خلصت و من زمان عن الاهل يالله بابا وافق ..
ام ريما : ايه و الله صدقها ريما أول مره تجيب فكره تدخل العقل .
ريما بزعل : لا و الله دايما افكاري حلووه و ذكيه مثلي .
ام ريما: لا و الله ان افكاركِ دايما هبله مثلكِ ..
ريما : لا افكاري عبقريه فديتني ..
ام ريما استسلمت لريما و هي تعرف ان بنتها ذكيه و عنيده و اي شي تبيه بتسويه و حتى انها تتهور بعض المرات انقطعت افكار ام ريما يوم تكلم ابو ريما : خلاص اذا ريما تبي الغداء علينا يوم الخميس فهو علينا ..
ريما نطت عند ابوها وباسته على خده : شكرا بابا ..
ابو ريما و هو يضحك : ههههههه العفو حبيبتي ..
و راحت باسه خد امها و طلعت فوق بسرعه عشان تتصل على احمد و تخبره …
………………………………………….. ….
..
..
..
..
..
..
..
في مكااااان ثاني خااارج المملكه السعووديه وبالتحدديد في بريطانيا في لندن
..
..
..
..
كانوا مجموعه من الشباب جالسين في شقه و حده و عددهم خمسه في هذيك اللحضه كان أحمد نازل من غرفته و رايح للشباب الي كانوا جالسين في الصاله و جلس على الكنبه و قال : أتوقع الخطة بتنحج ..
رد عليه طلال فارس آل و لد خال أحمد : لييش متآكد ؟؟
آحمد بثقه : ببساطه لان ريمووو في الموضوع ..
دق قلب واحد من الموجودين .. و كيف ما يدق و اسم حبيبته انذكر و قال : انت قلت لها ؟؟
أحمد بثقه : ايوا و اصلا كان لازم حد يعرف فقلت لريما ..
ماجد حس انه لازم تكون مفاجئه لريما مثل ما هي مفاجئه لغيرها بس طلال قطع افكاره و قال : يالله اختك الغبيه أخاف تخرب كل شي ..
بدر توه يدخل في الموضوع بهباله طبعا : و الله اختك يا أحمد عجيبه .
طلال يطالع بدر بشئ من الغرور : اكيييد عجيبه تراكم ثنينتكم مهابيل..
بدر يتصنع البعصبيه :أقووول طلالوه لا يكثر ..
طلال بغرور : طلالوه بعينك ..
تكلم فيصل بهدوءه المعتاد : خلاص انت وياه يقول بزران ..
قطع عليهم الحوار صوت تلفون أحمد شاف الرقم ورد عليه بابتسامه : هلا و الله بالريم …..صدق …..و الله انج كفووو……أووك حبيبتي …….و الله ههههههههههه……….طيب يالله سلااام ..
أحمد طالع في الشباب : ما قلت لكم إنها كفووووا .
يوم كان احمد يكلم ريما كان ماجد يحس ان كل الموجودين يسمعوون دقات قلبه يحبهاااااا و يمووووووت فيها بعد و يدري ان ريما ما تدري عنه و لا تدري عن هوا داره لان كاتم هذا الشي في قلبه ….
(المهم بعرفكم على الشباب طبعا كلهم يقربون لأحمد ….. أول واحد طلال فآرس آل و هو ولد خال أحمد و ماجد و بدر و ولد عم فيصل شاب وسيم بمعنى الكلمه عمره 23 سنه يدرس بررع عيونه واسعه و كبيرره ولووونه اسود تحمل لمعه غريبه تخلي الواحد ينجذب لها شعرره طويل لين تحت اذنه لونه بني و ناعم طوله خشمه سله سيف و شفايفه حلوه و مرتبه مناسب لجسمه الراضي .. و وين ما يروح البنات وراه .. و يعتبر اجمل شاب في العائله و بعده طبعا احمد .. عشان كذا فيه لمحه من الغرور )
(ماجد و لد عم أحمد .. عمرره 23 شاب ايضا جميل ملامحه هادئه و لا كن بجمال رباني .. و جسمه مرتبه و لا يق عليه … يحب ريماااا من أيام الطفوله .. و يتمنى اليوم قبل بكرا يجتمع معها في سقف واحد .. طيب مرره )
(بدر و لد عم أحمد .. عمره 23 .. ملامحه حاده بس بشكل حلووو جسمه رياضي ..و اهم شي فيييه انه انسان رايق و ينكت و يحب الاستهبال .. بس اذا عصب لحد يكلمه )
(و آخيرا فيصل و لد خال احمد ..عمره 24.. شاب حلووو بمعنى الكلمه .. و يتميز بالهدوء و العقل انسان راشد و واعي .. و طبعاً خاطب بنت خالته عن حب من ايام الطفولة اسمها رغد راحت تتعرفون عليها أكثر من احداث الروايه )
(((آدري انكم تخربطتوا بالشخصيات بس ان شا الله في البارت الجاي راح تفرقون اكثر .. و مع الاحداث راح تحفظوون الشخصيات ..ان شا الله )))
و بعد هذه المكالمة قام كل و احد من الشباب لغرفته عشان يرتب و يجهز شنطته للسفر في غرفة طلال انسدح على السرير و تم يذكر أهله خطرة في باله ريما و هو ما يذكرها عدل يمكن آخر مره شافها فيها قبل 3 سنوات لانه ما يهتم اذا كان احد من البنات موجود و لا لا و بعدين هم برع يدرسون يعي يجون كلها شهرين بالكثير و يرجعون و ريما بعد نفسه مو من النوع الي تهتم بأنها تحلس مع شباب العائله هو ما ينكر انه يلمحها بس من بعيد لبعيد يعني .. (البنات ما يتغطوون عن الشباب يعني بس الوجه ) قام طلال و فتح باب خزانته و نسى سالفه ريما .. أصلاً هي من تكوون عشآن يهتم لها ..
..
..
..
..
..
…………………………………………
..
..
..
..
((نــــرجــــع لــلــممـلكَــة))
..
..
..
في أحد الشوارع الفخم الموجوده بعاصمة المملكة و بالتحديد في ذلك البيت
الفخم الكبير الذي يشبه القصر آسواره عاليه مزخرفه و حديقته كبيرة و
واسعه مليئه بالاشجار و الازهار و في الوسط توجد نافوره تلعب
بالمياه لتجعلها تتراقص في هالواء ..
كانت واقفه تبي تدخل الغرفه الزجاجية و بالفعل دخلتها .. المنظر داخل
هذه الغرفه يشبه الحلم زجاج عازل يحيط بهذه الغرفة من في الداخل
يستطيع ان يرى من بي الخارج و لكم من في الخارج لا يستطيع ..
الازهارمنتشره في كل مكان داخلها .. يوجد فيهامسبح كبيير
في الوسط و على يمينه توجد عدد من الكراسي و الطاولات ..
كانت واقفه و مستمتعة و هي ترش على الورد المياه
و بعدها حست بالتعب و راحت و جلست على احدى الكراسي
و فجئه احد حط يده على عيونها
صرخت بخوووف و يد الشخص ما زالات على عيناها : آآآآآآآآه!!
..
..
..
..
..
..
توقعاتكم
من بيكون هذا الشخص ؟؟
يمكن هذا الشخص يريد ان يختطف ريما ؟؟
وشو بيصير للشباب بيرجعون و لا بيصير شي يعطلهم ؟؟
و ماجد و حبه لريما ؟؟
و فيصل و خطيبه رغد ؟؟
..
..
..
..
آنتهى آعزائي البآآآآآآآرت هذا .. و آتمنى ان البارت و الروايه تنال اعجابكم..
و انتضر آحلى الردود و التشجيع منكم ..
تحيآآآآتي لكم جميعا ..
القوانين / الإطلاع هام و الإلتزام ضروري
وهذا الموضوع راح يفيدك ياليت تطلعي عليه
بالتوفيق
بسمه منك تحيني
بصراحة بصراحة مالي في التوقعات ابدا
بس اقدر اقولك ان الرواية بدايتها روعة
تسلم ايدينك والله اعتبريني من متابعينك
الى الامام دائما بانتظار البارت الجاي
دمتي بود
بدايه موفقه .. استمري وخلينا نشوقف قلمك وين بيوصل فينا ..
سلسلي الاحداث وابشري بعزك .. ما اقدر اتوقع لانه ما اعرف طبايعهم ..ولا تعمقت عشان اتوقع … بالبارتات انشالله بنندمج ونتوقع ..
تحياتي ..
.
.
.
..كنتـ هنا غيمه عطر ..
.gif)
بس اتمنى اني اشووف ردود اكثر بعد ما انزل البارت الثاني ..
بليز لا تخيبون ظني فيكم و في المنتدى اللي أخترت .. لانه بجد من أروع المنتديات ..[/size]
البآآآرت الثآني
..
..
..
..
..
..
..
لو قلت ../ أحبك..
أظلم الحب أنا فيك..!!
الحب أصلاً ما يقاس بوجودك..
مهما أحاول أرفعه ما
" يوازيك "
و يطيح حظه … و ينكسر
/
!! في حدودك !!
..
..
..
..
..
..
..
في أحد الشوارع الفخم الموجوده بعاصمة المملكة و بالتحديد في ذلك البيت
الفخم الكبير الذي يشبه القصر آسواره عاليه مزخرفه و حديقته كبيرة و
واسعه مليئه بالاشجار و الازهار و في الوسط توجد نافوره تلعب
بالمياه لتجعلها تتراقص في هالواء ..
كانت واقفه تبي تدخل الغرفه الزجاجية و بالفعل دخلتها .. المنظر داخل
هذه الغرفه يشبه الحلم زجاج عازل يحيط بهذه الغرفة من في الداخل
يستطيع ان يرى من بي الخارج و لكم من في الخارج لا يستطيع ..
الازهارمنتشره في كل مكان داخلها .. يوجد فيهامسبح كبيير
في الوسط و على يمينه توجد عدد من الكراسي و الطاولات ..
كانت واقفه و مستمتعة و هي ترش على الورد المياه
و بعدها حست بالتعب و راحت و جلست على احدى الكراسي
و فجئه احد حط يده على عيونها
صرخت بخوووف و يد الشخص ما زالات على عيناها : آآآآآآآآه!!
حطت يدها على يده بعد ما انتظمت نبضات قلبها و قالت : ريآنووه صح ؟!
بعد ريان يده و هو يضحك على اخته الي خافت و قال : ههههههه
آيوا صح ..
ابتسمت له وباسة خد اخوها بنعومه : آخيراً حلصت من هذه الجامعه ؟!
ريان يبتسم : آآي خلصت عاد باقي سنتين ..
قالت بغباء : بس الحين إجازة ؟!
ابتسم ريان لأخته و قال : صدق الي سمعته ؟؟
ريمو عرفت آخوها شو يقصد و قالت : يب يب صدق ..
ريان بجديه : اووك .. أنا طالع الحين غرفتي أبي ارتاح ..
ريموه تبتسم : طييب باي ..
( أولاً بعرفكم على ريان طبعاً هو اخو ريما و أحمد عمره 21
سنه يدرس بالجامعه بس داخل المملكة و سيم و حلو بمعنى الكلمه
شعره لونه أسود و عيونه و ساع و لونها اسود و بياضه حلو و جسمه
بعد حلووو و رياضي )
ريما كانت جالسه و تلفونها على الطاولة و فجئه رن تليفونها شالته
و رده على المتصل : هلا و الله بالشوووق ..
المتصل : الوووو ..
ريما : هلا و الله بدحوومي ..
عبد الرحمن : حالوو كيفت ؟؟ (خالوو كيفك ؟)
ريما : أنا بخير حياتي .. أنت كيف حبيبي ؟؟
عبد الرحمن : بحيير (بخيير)
وشوي حد أخذ منه السماعة : السلام عليكم ..
ريما : و عليكم السلام .. هلا و الله ..
……..:هلا فيج ..
ريما : كيفك أشواااقوه ؟
أشواق : و الله بخير .. و انتي كيفك و كيف امي و ابوي و ريان ؟؟
ريما : و الله بخييير كلهم ..
و اشواق و هي تتذكر : ايوا صح الغداء بيكون في بيت ابوي صح ؟؟
ريما بممل من تكرار هذا السؤال : صح ..
أشواق : طيب ريموو .. بخليج الحين فارس يناديني ..
ريما : طيب .. مع السلامة..
أشواق : سلمي على الكل و يالله مع السلامة ..
( بعرفكم على آخر فرد في اسره ريما و الي هي اختها اشواق
طبعاً اختها اشواق عمرها 25 سنه و متزوجة و جماله حلووو
مره تشبه احمد شعرها لونه بني و عيونها ناعسه و لونها بني متزوجه من ولد
عمها فارس عمره 28 طبعا هو اخوو بدر الي يدرس برع مع الشباب ..
فارس شاب و سيم و شخصيته حلووه مررره .. عندهم ولد اسمه عبد الرحمن عمره 4
سنوااات يددنن ..)
جلست ريما مكانها وهي تحس بالملل رده شالت تلفونها و قالت
في نفسها ما شي الأ هي وحدها الي تفهمني ..
فتصلت عليها و شوي جا لها صوتها : الووووو
ريما بدلع : هلا بأحلى ألوووو .. أذوووب انا ..
…….:ههههههه و الله أنكِ يا ريمووه عجيبه ..
ريما : هههههه أولاً يا انسه رنو لييش ما تتصلين علي ؟؟
( خلوني اعرفكم برنا فارس آل هي أخت طلال يعني بنت خال ريما
و هي كبر ريما يعني عمرها 18 سنه شعرها اسود لين أكتافها و قاصته بطريقه
حلووووه مره عيونها وساع و لونهم أسود و خشمها صغيير و شفايفها ورديه
و جسمهااا حلووو )
رنا بإحراج : سوووري و الله كنت في بالي ..
ريما بدون اهتمام : أووك .. بتجين صح ؟؟
رنا و هي متحمسه : يس لازم أجي ..
ريما تحمست : بس لازم نسوي شي ..
رنا و هي متحمسه : أكيييييد ..
ريماا : آآآه بس متى يجي يوم الخميس ..
رنا : لييش مشتاقه لي ..
ريما : بالمرررره ( طبعاً هي تقصد مشتاقه لأخوها أحمد )
رنا : يالله ما باقي غيير بكره ..
ريما : أيوا صح .. متى بتطلع النتائج أوووف مليت ..
( طبعاً هم يستنوا نسبهم عشان الجامعه .. لانهم اختبروا
و طبعا هم بثالث ثنوي )
رنا : و الله ما أدري بس يمكن الاسبوع الجاي ..
و تموو يسولفون و أكيييد بيطولون لان ريما ورنا مع بعض
من يوم كانوا صغار ..
..
..
.
..
..
..
..
..
………………………….
يــــــــــوم الــخمـــيــــس
.
.
.
و أخيرا جاء يوم العزيمة و هو نفسه يوم وصول أحمد و باقي الشباب
و ريما محتاسه و مو عارفه شو تسوي و شو تحلي .. مع ان البيت
مليان خدم ..ما عليها الإ تجلس و كل شي يوصل لها .. و الكل
مستغرب سبب حماسها .. ويم يسألونها تتحجج .. بأنها مشتاقه للأهل
و طبعاً بعد ما خلصوا الخد الترتيب و بإشراف ريما ..راحت ريما بهدوء
و بدون ما احد يحس فيها لجناح اخوها أحمد (طبعاً المفتاح كان معاها )
كان جناح أحمد قمه في الفخامه و الاناقه و كان أثاث الجناح بين اللون المخملي
و اللون البني .. فطالع الجنااح ذوووق ..
و بعدين رتبت الجناح و نظفته .. هو اصلا مرتب لانهم دايما يرتبونه بس فتحت الستاير و بخرت الجناح و شغلت الفواحة و طلعت ..
و رده سكره الباب فالمفتاح بدون ما يحس أحد ..
وراحت غرفتها بسرعه عشان تاخذ لها شوور سريع
لأن الساعة قربت من 12 الظهر ..
..
..
..
..
……………………………
.. وطـنـي ..
أيها اـلوطـن الحاضنُ ~
للماضي والحاضر
أيـهـا الـوطـن
يآ من احببتهُ منذ الصغرُ
وأنت من تغنى به العشاقِ
وأطربهُم ليلُك في السهرِ
أنت كَـ أنشودة الحيـاة
وأنت كَـ بسمـة الـعـمر~
..
..
..
..
عــــنــــد الـــــشــبــاب
كان بآقي ربع ساعه هن هبوط الطائر إلى أرض الوطن
إلى أرضهم و ديارهم و إلى احبتهم ..
بعد رحله طويله استمرت عده ساعات .. و بالفعل مرت ربع
ساعة و هاهي الطائره تهبط على مطار الرياض ..و ها هو مضيف
الطيران يعلن عن وصول الطائره بسلام إلى ارض الوطن ..
و هو يتمنى للجميع السعاده ..
و بعده دقائق بداء المسافرون بالنزول من على الطائره
و كان الشباب الخمسة من بين هؤلاء المسافرين ..
فيصل و هو يكلم الشباب : اسمعووا أنا و ماجد و بدر بروح انجيب
الشنط و انت يا طلال روح انت و احمد و جيبوا لنا تكسي ..
طلال: أوووف .. اتوقع تكسي ما يكفي ..
بدر : الي يكوون يالله بسرعة خلونا نتحرك الحين الحين الساعه 12:30 .
..وكل واحد من الشباب راح يسوي الي عليه ..
..
..
..
..
..
……………………………
..
..
..
عند ريـــمـــا
.
.
.
توها نازله من الحمام ( الله يكرمكم ) بعد ما أخذت لها شورر
سريع و لبسه لها تنوره بيضة قصيره لين الركبة على بلوزه هآآي نك
آحمر و طبعاَ كت و فيها رسمه من الجنب باللون الابيض و منثور عليها بعض الكرستال .. و التنوره نفس الشي عليها رسمه من الجنب باللون الاحمر
و منثور عليها بعض الكرستال .. و لا بسه حزام على خصرها .. فزاد من
جمالها و اناقتها ..و لا بسه كعب لونه أحمر له شريطه ترتبط من الجنب
و تصير فينكه .. و فاتحه شعرها و ما استشورته و لا شي لان شعرها طبيعي
مسيح بس حطت فيونكه حمرا من الجنب .. و حطت كحل ازرق زاد من اشعاع لون
عيونها الزرقه و برزها و حطت قلوس فوشي << و صآآرت تجنن ^_^
و شافت الساعه لقتها وحده الظهر رن تلفونها شالته وردت عليه : الووووو..
……..:هلآ بأحلى ألوووووو ..
ريما : آحمدووه وصلتوا ؟؟
أحمد : ايوا الحين نزلنا من المطار ..
ريما : آها آوكي متى بتوصلون البيت ؟؟
أحمد : آممم يعني يمكن بعد ساعة ..
ريما : آها طيب .. الحمد الله على السلامه هههه..
أحمد : بدري .. المهم ..الله يسلمكِ ..
ريما : يالله سلم على الشباب .. و مع السلامه ..
أحمد : طيب .. مع السلامه ..
و سكرت ريما من أحمد و نزلت تحت لأن أكيد الضيوف الحين بيوصلون
وراحت جلست على الكنب اللي في الصالة و أمها كانت في مجلس
الحريم و أبوها في مجلس الرجال و شوي تفتح الخدامه الباب و تدخل
حرمة خالها فآرس الي هي ام طلال مع بناتها الثنتين رنا و نوف
و تروح ريما و أمها و تسلم عليهم ..
رنا و هي تبوس خد ريما و تقولها : الله وش هذا الزين كله .. تجننين يا
حظ من بياخذكِ ؟!
ريما توردت خدودها لأن هذا الكلام انقال قدام امها و
و مرت خالها ام طلال : تسلمين حياتي .. انتي الاحلى ..
رنا و هي تتصنع الغرور : يب .. ادري اني حلووووه ..
أم طلال و هي تشوف جمال ريما بتمعن و ابتسمت لها بحب لأنها تعد
ريما نفس بنتها رنا : يا بنتي اقري على نفسكِ من العين .. ما شا الله
عليكِ.. الله يحفظها لكِ يا ام أحمد ..
أم أحمد : آمين يا رب .. هي و عيالنا كلهم ..
أم طلال من قلب : الله يسمع منكِ .. ويرد عيالنا سالمين
من بررع ..
و دخلووا الحريم داخل يكملون سوالفهم
(بعرفكم على عائله طلال .. اولا امه اسمها منيره انسانه طيبه و حنونه
و تعد ريما ورنا مثل الخوات عشان كذا تحب ريما واجد ..
رنا وقد سبق التعريف بها ..
اما نووف بنوته حلوه عمرها 12 سنه عندها اخو توأمها اسمه نواف
هذا الولد عكس نوف .. مشاغب و عليه حركات و اذا اجتمع
مع خالد و على الدنيا السلام )
نوف وهي تبوس خد ريما : ريمموه أبي أكون حلوه مثلكِ ؟؟
ريما و هي نازله لمستوى نوف و تقرب و تبوس خدها : و الله
انكِ حلوووه .. ولو كان عندي اخو أكبر منك بشوي
بزوجك أياه ..
نووف بفرح : يعني انا حلوووه ..
ريما تبتسم : ايوا ..
رنا بملل : خلاص يالله .. انتي و ياهـ …..
انقطع كلام رنا و هي تشوف ريان نازل من الدرج متكشخ و مشخص بالثوب
السعودي و الشماغ و كان شكله رهييب و مسررع و بسرعه حطت
الشيله (الطرحه ) على راسها لانها بعدها ما نزلت العباية
ريان يوم شافهم قال : السلام عليكم ..
البنات : و عليكم السلام ..
ريان و هو يفتح الباب عشان يطلع : كيفكِ رنا و انتي نوف ؟؟
رنا و نوف : بخير .. و أنت كيفك ؟؟
ريان : تمام .. يالله باي ..
طلع ريان عشان يروح المجلس ورنا شلحت العباية و الشيله
وراحت هي و ريما عند المغاسل عشان تشوف شكلها في المرايه و
نوف تمت جالسه في الصاله عند التيفي ..
و نزلوا من الحمامات و توجهو للصاله الي فيها نووف ..
و في هذي اللحضة دخلت أشواق اخت ريما هي و مرت عمها
ام فارس و بناتها الثنتين امل و عهود ..
سلمت ريما ورنا على ام فارس و على اشواق و البنات و دخلت ام فارس
المجلس عند الحريم الكبارو البنات شلحوا عباياتهم ..
ريما و هي تكلم اختها : وين دحووومي ؟؟
أشواق : في المجلس عنده أبووه ..
امل : ما شا الله ريموووه تهبليين ..
عهود : يب .. يب ..يووور بيوتفل ..
(اولا بعرفكم على أمل هي اخت بدر و فارس بنت جميله عمرها 19 سنه
شعرها لكتفها لونه كستنائي ، و اختها عهود عمرها 17 سنه بعد حلووه
و شعرها لكتفها قاصته فراولة و لونه كستنائي )
أشواق تطالع في رنا الي كانت لابسه بنطلون جنز اسود و عليه
بلوزه صفره بأكمام صيفيه و البلوزه حلوه .. و لا بسه اكسسورات
عليها .. و لابسه عليه فلات اصفر .. ومسيحه شعرها
و حاطه كحل اسود و قلوس وردي و طاااالع شكلها كيووت ..
أشواق : الله الله على الاصفر .. طالع عيكِ شي ..
رنا و هي ترد على اشواق : تسلمين حياتي .. حتى انتي العنابي
طالع عليك ِ خطييره مرره عليكِ .. أكيد فارس انهبل يوم
شافكِ ..
أشواق قلب وجهها ألوان من الاحراج .. فريما حبت تزيدها
فقالت : بس الحمد الله انه وافق انكِ تجين و ما تهور ..
وضحكوا البنات كلهم على اشواق الي وجها احمر من الاحراج
عصبت اشواق و قالت : مالت عليكن اروح عند الحريم و اسلم
على امي و خالتي أبرك لي ..(وراحت اشواق عند الحريم و لحقتها
امل و عهود عشان يسلمن .. وشوي رجعوا أمل و عهود و جلسوا
البنات على الكنب اللي في الصاله) .. وشوي دخلت عليهم ام ماجد
مع بنتها منيرة و يوم شافت نوف منيرة راحت عندها و تموو مع بعض
و البنات قاموا يسلمن على ام ماجد (ام ماجد .. هي خالة ريما يعني اخت امها و
مرت عمها في نفس الوقت .. و بنتها منيرة عمرها 13 سنه و عندها اخو توأم
اسمه خالد .. استهبالي و جريء بمعنى الكلمه و يوم يجتمع و يا نواف
يصير شي ثاني )
و اخيراَ جت أم سعود مع بناتها رغد و ريماس هي و ام فيصل مع بنتها
شهد ( اولاً أم سعود هي اخت ام ريما و ام ماجد متزوجه من ولد عم ابو
ريما و هي معهم وااااجد ..بنتها رغد حلوه بمعنى الكلمة و خجولة و
هي نفسها خطيبة فيصل إذا تتذكرون .. ريماس بنوته كيوت و صغيره
عهرها 10 سنوات )
( ام فيصل انسانة طيبه و على نياتها عندها بنت وحده اللي هي شهد
عمرها 20 بنت جميله بالمرره )
دخلوا الحريم داخل و البنات جلسوا في الصاله
و اندمجوا في السوالف إلا ريما الي كانت كل شوي تشوف
تلفونها عشان تعرف الساعة كم عشان تعرف متى بيوصل أخوها ..
..
..
..
..
..
……………………………….
..
..
..
..
..
فــي مــجــلــس الــرجــال
.
.
جالسين في المجلس الكبير الرجال الكبار في جها و الشباب في الجها الثانية
و سالفه من هنا و من هنا واستهبال الشباب المهم انهم فالينها بختصار
و المجلس ما شا الله مليان من الاهل الي هم طبعاً ابو احمد وولده ريان
و اخوه ابو فارس وولده فارس ( أبوا فارس شخص طيب و حنون عنده ولدين
اللي هم فارس وبدر )
و ابو ماجد بعد موجود هو و ولده عبد العزيز و ولده خالد ( ابو ماجد طبعا هو اخو
ابو احمد و ابو فارس و عنده ولد غير ماجد و خالد الي سبق التعريف
بهم .. اللي هو عبد العزيز عمره 19 سنه يدرس في الجامعة داخل المملكة
و هو وسيم مثل خوانه ) و ابوطلال موجود مع ولده نواف ( ابوطلال
اخو ام ريما و ام ماجد و ام سعود و اخو ابو فيصل .. انسان طيب مررره
ويحب ريما بالمرره .. لانها واجد مع رنا …نواف و عرفناه من قبل )
وبعد ابو فيصل موجود مع ولده رائد ( ابو فيصل طيب و حبوب .. و عنده
ولدين اللي هم فيص و رائد .. رائد عمره 19 يدرس في المملكة مع عبد العزيز )
و اخر واحد ابو سعود مع عياله سعود و بندر ( ابو سعود ..الي هو جابر ..
ولد عم ابو احمد .. متزوج اخت ام ريما و اخت ام ماجد و ابو طلال و ابو فيصل
عنده ولدين اكبر واحد سعود عمره 24 سنه شاب مزيون يشتغل في شركة ابوه
و أخوه بندر عمره 21 يدرس داخل المملكة ) ..
..
..
..
…………………………
..
..
..
..
عند البنــــــــات
.
.
أول ما جئت الساعة 1:50 دقت ريما على رقم أخوها بس ما رد عليها انقهرت
منه و عرفت انه متعمد فقامت ريما و طلعت فوق و جابت عباتها
ونزلت تحت استغربوا البنات حركة ريما ..
فسألتها رنا : ريموووه ليش تلبسين عباتكِ ؟؟
ريما : أبي أطلع برع ..
شهد بغرور : من زين الجو عشان تطلعين برع ..
ريما طنشت كلام شهد و هي تقول : يالله من بتجي معاي ؟؟
طبعا كل البنات راحن يلبسن عباياتهن إلا شهد الي راحت و جلست عند الحريم
فتحت ريما باب الفيلا عشان تطلع و البنات وراها ..
وشــافــت ….
..
..
..
..
..
انتهى البآرت ..
توقعاتكم ..
انتضروني في البارت القادمة ..
آجمل تحية لكم مني ..
بسمه منك تحيني ..
تسلم اناملك الذهبية ياقلبي
اخباركو ..
اممممممم الصراحه انا زعلانه كثيرررر
منكم يعني تحطييييييم ><
لييييش ما في ردود ؟؟؟؟
ع كل حال انا بنزل بارت الحيين
انتضرووووني ..