على غرار ظهور حالات الضعف الجنسي لراكبي الدراجات من الرجال
ركوب الدراجات الهوائية وخوض غمار منافساتها الرياضية ربما يكون سبباً في مشكلة ذات تأثيرات بالغة على إحساس المرأة بالمتعة الجنسية، هذا ما يقوله الباحثون من جامعة يال بالولايات المتحدة ضمن العدد الحالي لمجلة طب الجنس العلمية.
وأضاف الباحثون من قسم النساء والتوليد في كلية يال للطب وكلية ألبرت إنشتاين للطب بأن على المشاركات في السباقات الطويلة لقيادة الدراجات الهوائية التنبه أن ذلك يُمكن أن يتسبب في تقليل مدى الشعور بالإحساس في منطقة الأعضاء التناسلية، ويزيد أيضاً من الشعور بالألم فيها. وتمت الملاحظة العلمية هذه عند مقارنة قائدات الدراجات الهوائية بالعداءات الرياضيات.
وقارن فريق البحث 48 امرأة من المشاركات في سباقات قيادة الدراجة الهوائية مع 22 امرأة من العداءات الرياضيات. وقاموا باستخدام وسائل متعددة في تقويم قدرات الإحساس العصبي في منطقة الأعضاء التناسلية لديهن.
وتمت المقارنة بين النساء اللائي يقدن الدراجة الهوائية لمسافة 10 أميال أسبوعياً، بمن يُهرولن 5 أميال (8 كلم تقريبا) أسبوعياً. وفي حين يتساوى تقريباً مقدار الجهد البدني في كلا نوعي الرياضة، فإن الهرولة لا تُعرض منطقة الأعضاء التناسلية للضغط المباشر كما في مقعد الدراجة الهوائية.
وقالت الدكتورة مارشا غيس، الباحثة الرئيسة وطبيبة النساء والتوليد في كلية طب جامعة يال: إننا وجدنا أن خوض غمار المنافسات لركوب الدراجة الهوائية يُقلل من إحساس المناطق التناسلية لدى النساء. لكننا لم نلحظ أي تغير أو تأثير سلبي على الأداء الجنسي أو نوعية الاستمتاع بالحياة لديهن.
وقالت الدكتورة غيس إن دراستها هي الأولى التي يتم إجراؤها حول التأثيرات العصبية في منطقة الأعضاء التناسلية لدى النساء نتيجة القيادة الطويلة للدراجات الهوائية، والتأثيرات لذلك على الأداء الجنسي لديهن. وأضافت إن حال الجلوس على مقعد الدراجة الهوائية يضع ضغطاً على الأعصاب والشرايين المغذية للأعضاء التناسلية الخارجية للمرأة، ما يُؤدي إلى نوع من التلف فيهما.
وتشير الإحصاءات إلى أن حوالي 13 مليون امرأة يُمارسن قيادة الدراجات الهوائية بانتظام. وبالرغم من الفوائد الكثيرة للرياضة البدنية عموماً، إلا أن الباحثين أكدوا ما سبق وحذرت منه العديد من الهيئات الطبية حول حالات الإصابات والوفيات عند قيادتها في الأماكن العامة والطرقات.
لكن الأهم هو أن الدراسات الصادرة عن المؤسسة القومية للسلامة الوظيفية، باعتبار النظر إلى محترفي رياضة قيادة الدراجات الهوائية، قد أشارت إلى أن ثمة علاقة بين قيادة الرجال للدراجات الهوائية وبين حالات ضعف الانتصاب، وحالات ضعف الإحساس في منطقة الأعضاء التناسلية لدى الرجال. وكانت الدكتور كاثلين كونيل من جامعة يال أيضاً قد نشرت العام الماضي، في المجلة الأميركية لطب النساء والتوليد، نتائج دراستها حول دور تدني الإحساس في منطقة الأعضاء التناسلية بالأداء الجنسي للمرأة. وأظهرت نتائج دراستها أن تدني الإحساس في الأعضاء التناسلية سبب في تدني مستوى الاستمتاع الجنسي. وعلقت الدكتور كونيل على الدراسة بأنها لم تتابع التأثيرات البعيدة للنقص في إحساس قائدات الدراجات الهوائية بأعضائهن التناسلية، وكذلك لم تتبع بوضوح تأثير ذلك النقص في الإحساس على نوعية الأداء الجنسي للمرأة.
وأضاف الباحثون من قسم النساء والتوليد في كلية يال للطب وكلية ألبرت إنشتاين للطب بأن على المشاركات في السباقات الطويلة لقيادة الدراجات الهوائية التنبه أن ذلك يُمكن أن يتسبب في تقليل مدى الشعور بالإحساس في منطقة الأعضاء التناسلية، ويزيد أيضاً من الشعور بالألم فيها. وتمت الملاحظة العلمية هذه عند مقارنة قائدات الدراجات الهوائية بالعداءات الرياضيات.
وقارن فريق البحث 48 امرأة من المشاركات في سباقات قيادة الدراجة الهوائية مع 22 امرأة من العداءات الرياضيات. وقاموا باستخدام وسائل متعددة في تقويم قدرات الإحساس العصبي في منطقة الأعضاء التناسلية لديهن.
وتمت المقارنة بين النساء اللائي يقدن الدراجة الهوائية لمسافة 10 أميال أسبوعياً، بمن يُهرولن 5 أميال (8 كلم تقريبا) أسبوعياً. وفي حين يتساوى تقريباً مقدار الجهد البدني في كلا نوعي الرياضة، فإن الهرولة لا تُعرض منطقة الأعضاء التناسلية للضغط المباشر كما في مقعد الدراجة الهوائية.
وقالت الدكتورة مارشا غيس، الباحثة الرئيسة وطبيبة النساء والتوليد في كلية طب جامعة يال: إننا وجدنا أن خوض غمار المنافسات لركوب الدراجة الهوائية يُقلل من إحساس المناطق التناسلية لدى النساء. لكننا لم نلحظ أي تغير أو تأثير سلبي على الأداء الجنسي أو نوعية الاستمتاع بالحياة لديهن.
وقالت الدكتورة غيس إن دراستها هي الأولى التي يتم إجراؤها حول التأثيرات العصبية في منطقة الأعضاء التناسلية لدى النساء نتيجة القيادة الطويلة للدراجات الهوائية، والتأثيرات لذلك على الأداء الجنسي لديهن. وأضافت إن حال الجلوس على مقعد الدراجة الهوائية يضع ضغطاً على الأعصاب والشرايين المغذية للأعضاء التناسلية الخارجية للمرأة، ما يُؤدي إلى نوع من التلف فيهما.
وتشير الإحصاءات إلى أن حوالي 13 مليون امرأة يُمارسن قيادة الدراجات الهوائية بانتظام. وبالرغم من الفوائد الكثيرة للرياضة البدنية عموماً، إلا أن الباحثين أكدوا ما سبق وحذرت منه العديد من الهيئات الطبية حول حالات الإصابات والوفيات عند قيادتها في الأماكن العامة والطرقات.
لكن الأهم هو أن الدراسات الصادرة عن المؤسسة القومية للسلامة الوظيفية، باعتبار النظر إلى محترفي رياضة قيادة الدراجات الهوائية، قد أشارت إلى أن ثمة علاقة بين قيادة الرجال للدراجات الهوائية وبين حالات ضعف الانتصاب، وحالات ضعف الإحساس في منطقة الأعضاء التناسلية لدى الرجال. وكانت الدكتور كاثلين كونيل من جامعة يال أيضاً قد نشرت العام الماضي، في المجلة الأميركية لطب النساء والتوليد، نتائج دراستها حول دور تدني الإحساس في منطقة الأعضاء التناسلية بالأداء الجنسي للمرأة. وأظهرت نتائج دراستها أن تدني الإحساس في الأعضاء التناسلية سبب في تدني مستوى الاستمتاع الجنسي. وعلقت الدكتور كونيل على الدراسة بأنها لم تتابع التأثيرات البعيدة للنقص في إحساس قائدات الدراجات الهوائية بأعضائهن التناسلية، وكذلك لم تتبع بوضوح تأثير ذلك النقص في الإحساس على نوعية الأداء الجنسي للمرأة.
معلوومه جديده
كل الشكر لك اخوي رفيع
*
*
*
معلومه جديده
الله يعطيك العافيه اخوي
الله يعطيك العافيه اخوي
فعلا الحكي هذا صحيح
ومو بس ركوب الدراجات
كمان ركوب الخيل
: )
رفيع الشان
شكرا عالمعلومات النافعة
غــــرامــ
مشكور يا زعيم علي الموضوع القيم.
سلامي.
معلومه
قيمة
مفيدة
رائعة
شكرا لعطائك المتواصل
وكــل الشكر لمرورك ودعمك المتواصل
لمواضيعي….
دمتي بــــــــــــــــودّ,,,,
هــــــــلابكـ …
كل الشكر لكـ …
دمتي بــــــــودّ,,,